• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

الإثنين 28/12/2015 - 03:08 بتوقيت نيويورك

ضابط بالمخابرات الأميركية يعترف باغتيال نجمة الإغراء مارلين مونرو

ضابط بالمخابرات الأميركية يعترف باغتيال نجمة الإغراء مارلين مونرو

المصدر / وكالات

بعد مرور 53 عامًا على غلق التحقيقات في مقتل أسطورة السينما الأميركية مارلين مونرو، واعتبار الانتحار بجرعة زائدة من الأدوية، سببًا للوفاة المفاجئة، عاد ضابط المخابرات الأمريكية لفتح ملف قضية أغلقت، بعد اعترافه أن "سي أي إيه كانت وراء مقتل مونرو» التي لم يرجح حبها للحياة وانطلاقها وحماسها أي احتمالات للإقدام على الانتحار.

وحسب موقع "زا رايفل بيرد"، فإن نورمان هودجز، ضابط متقاعد بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، يبلغ من العمر 78 عامًا، كان دخوله المستشفى، الإثنين الماضي، سببًا في كشف جلل عن السبب الفعلي وراء وفاة مارلين مونرو، حيث اعترف أنه هو من قام باغتيالها بأمر من إدارة الوكالة، مشيرًا إلى أنه نفذ 37 عملية اغتيال أخرى لأجل خدمة مصالح مسئولين بالإدارة الأمريكية، خلال الفترة بين 1959-1972، بما في ذلك عملية تصفية الممثلة مارلين مونرو.

يقول هودجز، حسب الموقع، إنه "عمل لدى سي أي إيه لأكثر من 41 عامًا، تولى خلالها المهام الأمنية عالية المستوى، وتم اختياره لتنفيذ مهام اغتيال الأفراد"، زاعمًا أنه "كان مسئولا عن تصفية العلماء والفنانين ممن يشكلون خطرًا على مصالح الولايات المتحدة".

وأوضح هودجز، أن مديره بالوكالة، ويدعى جيمي هايورث، أسند له مهمة اغتيال "مونرو"التي ربطتها علاقة غير سوية بالرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي، وغيره من الرؤساء "إذ أنها لم تضاجع كنيدي فقط، وإنما فيدل كاسترو أيضًا"، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أنه لم يقدم من قبل على قتل امرأة، فإنه لم يجد بد من الانصياع للأوامر، موضحًا أن ثمة مخاوف انتابت الاستخبارات المركزية، من أن تقوم "مونرو" بنقل معلومات لممثل دولة أخرى، بشأن دوائر الحكم الأمريكية، ولهذا كان لابد من اغتيالها.

التعليقات