• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

فوضى جوية في فرنسا: إضراب المراقبين يشل مطارات باريس ويهدد عطلات الآلاف ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس

الثلاثاء 05/01/2016 - 06:33 بتوقيت نيويورك

دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران

دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران

المصدر / وكالات

يتوجه مبعوث الأمم المتحدة لشئون سوريا ستيفان دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران، في ظل توتر العلاقات، على خلفية إعدام رجل الدين نمر النمر والاعتداء على سفارة السعودية في طهران.

  • وأكد الناطق باسم الأمم المتحدة ستيفان دوغاريتش أن دي ميستورا الذي اعتبر أن "الأزمة في العلاقات بين السعودية وإيران مقلقة جدا"، وإنها قد تتسبب في "سلسلة عواقب مشؤومة في المنطقة"، في طريقه إلى الرياض، فيما سيزور طهران بعد ذلك.

ووفقا لدوغاريتش فإن دي ميستورا سيقيم أثار الأزمة الحالية على عملية التسوية في سوريا التي أطلقت نهاية العام الماضي في فيينا، برعاية دولية.

وتأمل الأمم المتحدة بعد أن عقدت مؤتمري فيينا الدوليين في أكتوبر/تشرين الأول، ونوفمبر/تشرين الثاني الماضيين بمشاركة الرياض وطهران،تأمل في أن تجمع اعتبارا من 25 من الشهر الجاري في جنيف ممثلين عن الحكومة السورية والمعارضة لإجراء محادثات سلام.

وأشار دوغاريتش إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اتصل بوزير الخارجية السعودي عادل الجبير ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، وطلب منهما "تفادي أي عمل قد يؤجج التوتر بين البلدين وفي المنطقة"، مضيفا أن الأمين العام "شدد على أهمية مواصلة حوار بناء بين البلدين من أجل مصلحة المنطقة وغيرها".

من جهته أكد مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي أن الأزمة بين السعودية وإيران "لن يكون لها تأثير" على جهود السلام في سوريا واليمن.

وصرح المعلمي أن السعودية لن تقاطع محادثات السلام المقبلة بشأن سوريا، والمزمع إجراؤها اعتبارا من 25 يناير/ كانون الثاني الجاري في جنيف برعاية الأمم المتحدة.

التعليقات