• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الثلاثاء 05/01/2016 - 06:33 بتوقيت نيويورك

دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران

دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران

المصدر / وكالات

يتوجه مبعوث الأمم المتحدة لشئون سوريا ستيفان دي ميستورا إلى الرياض ومن ثم إلى طهران، في ظل توتر العلاقات، على خلفية إعدام رجل الدين نمر النمر والاعتداء على سفارة السعودية في طهران.

  • وأكد الناطق باسم الأمم المتحدة ستيفان دوغاريتش أن دي ميستورا الذي اعتبر أن "الأزمة في العلاقات بين السعودية وإيران مقلقة جدا"، وإنها قد تتسبب في "سلسلة عواقب مشؤومة في المنطقة"، في طريقه إلى الرياض، فيما سيزور طهران بعد ذلك.

ووفقا لدوغاريتش فإن دي ميستورا سيقيم أثار الأزمة الحالية على عملية التسوية في سوريا التي أطلقت نهاية العام الماضي في فيينا، برعاية دولية.

وتأمل الأمم المتحدة بعد أن عقدت مؤتمري فيينا الدوليين في أكتوبر/تشرين الأول، ونوفمبر/تشرين الثاني الماضيين بمشاركة الرياض وطهران،تأمل في أن تجمع اعتبارا من 25 من الشهر الجاري في جنيف ممثلين عن الحكومة السورية والمعارضة لإجراء محادثات سلام.

وأشار دوغاريتش إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اتصل بوزير الخارجية السعودي عادل الجبير ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، وطلب منهما "تفادي أي عمل قد يؤجج التوتر بين البلدين وفي المنطقة"، مضيفا أن الأمين العام "شدد على أهمية مواصلة حوار بناء بين البلدين من أجل مصلحة المنطقة وغيرها".

من جهته أكد مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي أن الأزمة بين السعودية وإيران "لن يكون لها تأثير" على جهود السلام في سوريا واليمن.

وصرح المعلمي أن السعودية لن تقاطع محادثات السلام المقبلة بشأن سوريا، والمزمع إجراؤها اعتبارا من 25 يناير/ كانون الثاني الجاري في جنيف برعاية الأمم المتحدة.

التعليقات