• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | سوريا تطلق هويتها الوطنية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع الرئيس ترامب يستقبل عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه: التزام رئاسي يتحقق روسيا تعلن اعترافها الرسمي بحكومة طالبان في أفغانستان كولومبيا تضبط أول غواصة مسيّرة مخصصة لتهريب المخدرات سوريا تعتمد رسميًا "العقاب الذهبي" رمزًا للجمهورية في مرحلة ما بعد الحرب توتر فرنسي إيراني بسبب معتقلين بتهمة التجسس من جيبوتي إلى المجهول: مهاجرون يُرحّلون دون صلة بالوجهة موسكو تعترف بطالبان رسميا: العلم الأبيض يرفرف فوق سفارة افغانستان في قلب روسيا ماكرون يتوعد طهران: اعتقال الفرنسيين "عدوان واستفزاز" الملاريا المستوردة تتسلل إلى المغرب.. وتحذيرات من أزمة صحية وشيكة! وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل نائب قائد البحرية في ضربة صاروخية تهز جبهة كورسك روسيا تلغي عرضها العسكري البحري في سان بطرسبرغ.. مفاجأة الأمن والاقتصاد تعصف بالاحتفالات! وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات صارمة وتطلق تحدياً قوياً ضد مهربي النفط الإيراني في العراق "النرويج تعلن تخفيف العقوبات على سوريا مع الإبقاء على قيود ضد رموز النظام السابق" "ذخائر لا تعود فارغة".. سلاح الجو الإسرائيلي يبتكر تكتيكاً جديداً في غزة

الأربعاء 06/01/2016 - 04:40 بتوقيت نيويورك

اكتشاف عصب يشعر بالخطر قبل حدوثه بـ200 جزء من الثانية

اكتشاف عصب يشعر بالخطر قبل حدوثه بـ200 جزء من الثانية

المصدر / وكالات

لاشك أن الإنسان يمر بفترات عصيبة وضغط نفسي وقلق يؤدي به إلى الهلع والتوتر خلال مواقف صعبة في حياته، بيد أن دراسة جديدة أظهرت أمراً مثيراً وهو أن هذا النوع من القلق ليس بالأمر الضار بل إنه يكشف عن فوائد جديدة.

فقد أظهرت دراسة فرنسية أن الدماغ يتأثر بشكل مباشر ويكرس المزيد من الجهد للمؤشرات التي تدل على وجود تهديد.

ولأول مرة توصل الباحثون إلى أن مناطق معينة من الدماغ توجد بها أعصاب مسؤولة عما يسمى الحاسة السادسة تترقب وقوع مكروه وترصده قبل حدوثة بـ 200 جزء من الثانية.

كما لاحظ القائمون على هذه الدراسة بأن الأشخاص شديدي التوتر تختلف لديهم مناطق رصد المخاطر عن نظرائهم ذوي الأعصاب الهادئة ويتجاوبون معها بطريقة مختلفة ومناطق أخرى في الدماغ عن طريق تحديد ماهية الخطر بعكس الفئة الأخرى التي تحدده عن طريق تعابير الوجه.

ولكن يجب أن نعرف كيفية السيطرة على ذلك الشعور المحبط أحيانا وجعله خصلة إيجابية، وهنا يأتي دور الاسترخاء واستخدام أساليب متعددة للتخفيف من وطأه التوتر وتأثيره السلبي على نمط حياتك وجودة ما تقدمه خلال يومك.

ومن هذه الأساليب الاستماع لموسيقى هادئة، استخدام التدليك، الاستلقاء في حوض ماء دافئ والتنويم المناطيسي.

التعليقات