• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

السودان يفقد جيلاً كاملاً.. 13 مليون طفل خارج المدارس في 2025 تونس تنتفض أمام السفارة الأمريكية تضامنًا مع أسطول الصمود إلى غزة مصر تدخل عصر النقل والسيارات الذكية في 2025: تراخيص لـ 7 شركات حالة الطقس في مصر يوم الجمعة 3 أكتوبر 2025: درجات الحرارة، الشبورة المائية، والأمطار الخفيفة بوتين يحذر: صواريخ توماهوك الأوكرانية قد تشعل صراعاً عالمياً مفاجئاً هل يشير هجوم مانشستر إلى تصاعد معاداة السامية في بريطانيا؟ مؤثرون بـ7 آلاف دولار للمنشور.. كيف تمول إسرائيل حربها الرقمية؟ مأساة جديدة على نهر النيجر.. 26 ضحية في غرق قارب بولاية كوجي أسرى الحرب يعودون.. موسكو تعلن إنجاز صفقة جديدة مع كييف تسريب قديم يكشف خطة للتأثير على الرأي العام الأمريكي عبر تيك توك قتيل وإصابات في انفجار أسطوانة هيدروجين داخل جامعة طهران بإيران جاين فوندا تحيي لجنة حرية التعبير ضد ترامب ماكرون يدعو لتشديد الضغط على روسيا طفرة إعلانات سياسية احتيالية بأميركا هجوم قرب كنيس بمانشستر يوقع قتيلين وعدة مصابين

السبت 23/12/2017 - 04:24 بتوقيت نيويورك

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

المصدر / وكالات

 نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم السبت،  موضوعا لدانييل بارينبويم عازف البيانو الشهير ومبعوث الأمم المتحدة للسلام، بعنوان "بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية"، اشار فيه الى إن الحل الوحيد لضمان العدالة في حل الأزمة في الشرق الأوسط هو وجود دولتين فلسطينية وإسرائيل بنفس الحقوق والواجبات.

واكد، أن القرار الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بنقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى القدس، وبالتالي الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل، هو واحد من القرارات السياسية الجغرافية التي تصب في اتجاه عرقلة عملية السلام.

اضاف بارينبويم، أن موجة العنف التي اجتاحت المنطقة بعد القرار الأمريكي، علاوة على رد الفعل الدولي، يوضحان أن جميع الأطراف يجب أن تراجع مواقفها بخصوص بعض الموضوعات والملفات الحساسة المتعلقة بالصراع، حيث أن المجتمع الدولي قضى 4 عقود يناقش ويدرس عملية السلام على أساس وجود دولتين متسائلا الآن أين هي الدولة الثانية؟

واوضح أن هذا الصراع يختلف عن أي صراع آخر شهدته البشرية في تاريخها. لأنه ليس صراعا بين دولتين أو شعبين، بل بين أمتين من البشر كل منهما تصر بشكل ثابت على حقها في السيطرة على بقعة صغيرة من الأرض.

وختم بارينبيوم مقاله مناشدا جميع الدول التي لم تعترف حتى الآن بالدولة الفلسطينية إلى المسارعة بالاعتراف بها بشكل رسمي، والتأكيد في الوقت نفسه على ضرورة بدء مفاوضات ترسيم الحدود بينها وبين إسرائيل، بعيدا عن التصرفات التي تعتبرها تل أبيب معادية، مؤكدا أن هذا هو السبيل الوحيد الذي يمكن أن يقود إلى سلام مقبول من الطرفين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات