• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم العنف ضد الشرطة في أمريكا يتصاعد: إطلاق نار مأساوي يودي بحياة ثلاثة ضباط في بنسلفانيا تفاقم الأزمة في غزة بعد قطع الاتصالات ووقف المساعدات فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير إيران:مقتل عنصرين بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان فرنسا تنشر 80 ألف شرطي لتأمين احتجاجات 18 سبتمبر مقتل 22 مدنياً في هجمات مسلحة غربي النيجر مصرع 15 شخصاً في انهيارات أرضية بأوتاراخاند في الهند

السبت 23/12/2017 - 04:24 بتوقيت نيويورك

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

الغارديان: بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية

المصدر / وكالات

 نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم السبت،  موضوعا لدانييل بارينبويم عازف البيانو الشهير ومبعوث الأمم المتحدة للسلام، بعنوان "بعد مناورة ترامب حول القدس يجب أن يعترف العالم بالدولة الفلسطينية"، اشار فيه الى إن الحل الوحيد لضمان العدالة في حل الأزمة في الشرق الأوسط هو وجود دولتين فلسطينية وإسرائيل بنفس الحقوق والواجبات.

واكد، أن القرار الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بنقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى القدس، وبالتالي الاعتراف بالمدينة المقدسة عاصمة لإسرائيل، هو واحد من القرارات السياسية الجغرافية التي تصب في اتجاه عرقلة عملية السلام.

اضاف بارينبويم، أن موجة العنف التي اجتاحت المنطقة بعد القرار الأمريكي، علاوة على رد الفعل الدولي، يوضحان أن جميع الأطراف يجب أن تراجع مواقفها بخصوص بعض الموضوعات والملفات الحساسة المتعلقة بالصراع، حيث أن المجتمع الدولي قضى 4 عقود يناقش ويدرس عملية السلام على أساس وجود دولتين متسائلا الآن أين هي الدولة الثانية؟

واوضح أن هذا الصراع يختلف عن أي صراع آخر شهدته البشرية في تاريخها. لأنه ليس صراعا بين دولتين أو شعبين، بل بين أمتين من البشر كل منهما تصر بشكل ثابت على حقها في السيطرة على بقعة صغيرة من الأرض.

وختم بارينبيوم مقاله مناشدا جميع الدول التي لم تعترف حتى الآن بالدولة الفلسطينية إلى المسارعة بالاعتراف بها بشكل رسمي، والتأكيد في الوقت نفسه على ضرورة بدء مفاوضات ترسيم الحدود بينها وبين إسرائيل، بعيدا عن التصرفات التي تعتبرها تل أبيب معادية، مؤكدا أن هذا هو السبيل الوحيد الذي يمكن أن يقود إلى سلام مقبول من الطرفين.

الأكثر مشاهدة


التعليقات