• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك اتفاق غزة مهدد رغم تفاؤل واشنطن مسعد بولس يؤكد: سد النهضة أصبح واقعًا جديدًا ويدعو إلى حل إنساني عاجل لأزمة السودان 2025 مقاتلات F-16 المصرية تثير إعجاب ترامب فوق أجواء مصر – استقبال مدهش ومثير للإعجاب جورجيا ميلوني تتعرض لمغازلتين من ترامب وأردوغان في قمة شرم الشيخ 2025 مصرع 15 شخصًا بينهم أطفال في حادث انقلاب قارب شمال شرق غانا ارتفاع إصابات ووفيات حمى الوادي المتصدع في السنغال إلى 140 حالة و18 وفاة ترامب فجر جديد للسلام في الشرق الأوسط ماكرون يتحدى دعوات الاستقالة وسط أزمة سياسية حادة تحذير روسي لترامب بسبب صواريخ توماهوك

الثلاثاء 13/03/2018 - 09:21 بتوقيت نيويورك

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أخلي، اليوم الثلاثاء، 25 مريضاً من مدينة دوما بالغوطة الشرقية، من بين آلاف بحاجة إلى إخلاء عاجل، وذلك إثر اتفاق بين "جيش الإسلام" (أحد فصائل المعارضة) وروسيا بضمانة الأمم المتحدة.

و إن 25 شخصاً مصاباً بأمراض مزمنة، من بينهم أطفال ونساء، خرجوا من مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة، ووصلوا إلى معبر "مخيم الوافدين التابع للنظام السوري".

ومن المتوقع أن يلقى المرضى العلاج في مشافي العاصمة دمشق، تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري.

وأفاد رئيس المجلس المحلي لدوما، إياد عبد العزيز، لمراسل الأناضول، أن 25 من الحالات المرضية المستعصية خرجت من الغوطة، ومن المتوقع أن يبلغ عدد الخارجين كأقصى حد 40 شخصاً.

ونفى عبد العزيز، أن يكون الخروج المذكور لمدنيين أو عسكريين كما تسعى بعض الأطراف أن تروج له، بل مخصص للحالات المرضية فقط.

وأمس الإثنين، أعلن فصيل "جيش الإسلام"، أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة، التوصل لاتفاق مع روسيا، برعاية أممية، لإخراج المصابين من الغوطة على دفعات للعلاج.

والغوطة الشرقية هي آخر معقل كبير للمعارضة قرب دمشق، وإحدى مناطق "خفض التوتر"، التي تمّ الاتفاق عليها في محادثات العاصمة الكازاخية أستانة في 2017.

وتتعرّض الغوطة، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، منذ أسابيع لحملة عسكرية تعتبر الأشرس من قبل النظام السوري وداعميه.

وأصدر مجلس الأمن الدولي قراراً بالإجماع، في 24 فبراير الماضي، بوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، ورفع الحصار، غير أن النظام لم يلتزم بالقرار.

وفي مقابل قرار مجلس الأمن، أعلنت روسيا، في 26 من الشهر نفسه، "هدنة إنسانية" في الغوطة الشرقية، تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه بالفعل مع استمرار القصف على الغوطة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات