• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

أوكرانيا أكبر هجوم جوي روسي منذ اندلاع الحرب مأساة في لشبونة.. خروج قطار جبلي قديم يتسبب في مصرع 17 شخصا فوز عرفان علي بولاية رئاسية ثانية في جويانا الصين تدين مرور سفن كندية وأسترالية عبر مضيق تايوان أوكرانيا تعلن إسقاط 68 مسيرة روسية في ليلة واحدة بولندا تعلن حالة التأهب القصوى في مجالها الجوي تعاون أوكراني سلوفاكي لتعزيز مشاريع الطاقة والنقل ذعر بين السكان بعد انهيار مفاجئ لمبنى سكني في الهند مصرع 5 أشخاص في حادث حافلة ببنجلاديش مايكروسوفت تعلن تحويل مسارات البيانات بسبب انقطاع الكابلات عاجل: مئات المتظاهرين يتجهون إلى منزل نتنياهو للمطالبة بالأسرى مايكروسوفت تعلن انقطاع كابلات الإنترنت في البحر الأحمر وتأثيره على الخدمات أكثر من 60 قتيلًا في هجوم بوكو حرام شمال نيجيريا قماطي: حزب الله مستعد لمواجهة إسرائيل حال فرض العدوان أطفال السكري في مصر يتجنبون 300 وخزة شهريًا بفضل أجهزة قياس السكر غير الاختراقية

الثلاثاء 13/03/2018 - 09:21 بتوقيت نيويورك

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أخلي، اليوم الثلاثاء، 25 مريضاً من مدينة دوما بالغوطة الشرقية، من بين آلاف بحاجة إلى إخلاء عاجل، وذلك إثر اتفاق بين "جيش الإسلام" (أحد فصائل المعارضة) وروسيا بضمانة الأمم المتحدة.

و إن 25 شخصاً مصاباً بأمراض مزمنة، من بينهم أطفال ونساء، خرجوا من مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة، ووصلوا إلى معبر "مخيم الوافدين التابع للنظام السوري".

ومن المتوقع أن يلقى المرضى العلاج في مشافي العاصمة دمشق، تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري.

وأفاد رئيس المجلس المحلي لدوما، إياد عبد العزيز، لمراسل الأناضول، أن 25 من الحالات المرضية المستعصية خرجت من الغوطة، ومن المتوقع أن يبلغ عدد الخارجين كأقصى حد 40 شخصاً.

ونفى عبد العزيز، أن يكون الخروج المذكور لمدنيين أو عسكريين كما تسعى بعض الأطراف أن تروج له، بل مخصص للحالات المرضية فقط.

وأمس الإثنين، أعلن فصيل "جيش الإسلام"، أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة، التوصل لاتفاق مع روسيا، برعاية أممية، لإخراج المصابين من الغوطة على دفعات للعلاج.

والغوطة الشرقية هي آخر معقل كبير للمعارضة قرب دمشق، وإحدى مناطق "خفض التوتر"، التي تمّ الاتفاق عليها في محادثات العاصمة الكازاخية أستانة في 2017.

وتتعرّض الغوطة، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، منذ أسابيع لحملة عسكرية تعتبر الأشرس من قبل النظام السوري وداعميه.

وأصدر مجلس الأمن الدولي قراراً بالإجماع، في 24 فبراير الماضي، بوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، ورفع الحصار، غير أن النظام لم يلتزم بالقرار.

وفي مقابل قرار مجلس الأمن، أعلنت روسيا، في 26 من الشهر نفسه، "هدنة إنسانية" في الغوطة الشرقية، تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه بالفعل مع استمرار القصف على الغوطة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات