• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ليلة نيران في كييف: أعنف هجوم روسي بالمسيّرات عاجل | سوريا تطلق هويتها الوطنية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع الرئيس ترامب يستقبل عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه: التزام رئاسي يتحقق روسيا تعلن اعترافها الرسمي بحكومة طالبان في أفغانستان كولومبيا تضبط أول غواصة مسيّرة مخصصة لتهريب المخدرات سوريا تعتمد رسميًا "العقاب الذهبي" رمزًا للجمهورية في مرحلة ما بعد الحرب توتر فرنسي إيراني بسبب معتقلين بتهمة التجسس من جيبوتي إلى المجهول: مهاجرون يُرحّلون دون صلة بالوجهة موسكو تعترف بطالبان رسميا: العلم الأبيض يرفرف فوق سفارة افغانستان في قلب روسيا ماكرون يتوعد طهران: اعتقال الفرنسيين "عدوان واستفزاز" الملاريا المستوردة تتسلل إلى المغرب.. وتحذيرات من أزمة صحية وشيكة! وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل نائب قائد البحرية في ضربة صاروخية تهز جبهة كورسك روسيا تلغي عرضها العسكري البحري في سان بطرسبرغ.. مفاجأة الأمن والاقتصاد تعصف بالاحتفالات! وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات صارمة وتطلق تحدياً قوياً ضد مهربي النفط الإيراني في العراق "النرويج تعلن تخفيف العقوبات على سوريا مع الإبقاء على قيود ضد رموز النظام السابق"

الخميس 05/04/2018 - 04:48 بتوقيت نيويورك

100 ألف نازح عادوا للرقة.. رغم انتشار القنابل والمفخخات

100 ألف نازح عادوا للرقة.. رغم انتشار القنابل والمفخخات

المصدر / وكالات

أعلنت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 100 ألف شخص عادوا إلى مدينة #الرقة السورية بعد تحريرها من "داعش"، إثر حملة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

وقدر يان إيغلاند، من مكتب مبعوث الأمم المتحدة إلى #سوريا الأربعاء، أن حوالي 100 ألف شخص آخرين ينتظرون خارج الرقة للعودة.

وما يصعّب عودة هؤلاء النازحين الغياب شبه الكلي للخدمات الأساسية بما في ذلك المياه والكهرباء والرعاية الصحية.

وفي هذا السياق قال إيغلاند: "من غير المعقول أن تكون هناك مدينة تضم 100 ألف شخص من دون خدمات عامة"، مضيفاً: "ليس هناك شرطة بالمعنى الحقيقي أو قانون ونظام".

وتحدث إيغلاند عن نتائج زيارة فريق من الأمم المتحدة مكون من 25 فردا للرقة الأحد، وهي الزيارة الأولى من نوعهامنذ تحرير المدينة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

ونقل إيغلاند عن أعضاء الفريق وصفهم الدمار بأنه "أسوأ حتى من مثيله في حمص وحلب".

وكشف إيغلاند أن مدى الدمار الذي عاينه فريق الأمم المتحدة يطرح مجددا تساؤلات حول "ما إذا كان ضروريا تدمير (الرقة) بالكامل لتحريرها".

وكان قادة محليون قد أكدوا أن 70% من مباني الرقة دمرت أو تضررت، كما أن المدينة تعج بالقنابل والمتفجرات التي لم تنفجر، والفخاخ الملغومة التي نصبها #داعش.

وفي هذا السياق، قال إيغلاند: "لا تزال المنازل مليئة بالعبوات والقنابل. لا يزال الأطفال عرضة للتشويه والقتل".

وتتولى مجموعات محلية من المجتمع المدني أعمال الإغاثة في الرقة إلا أن إيغلاند أعلن أن الأمم المتحدة ستباشر قريبا عملياتها الإنسانية في المدينة.

التعليقات