• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية روسيا تكثف ضرباتها ضد منشآت أوكرانية

الخميس 05/04/2018 - 04:48 بتوقيت نيويورك

100 ألف نازح عادوا للرقة.. رغم انتشار القنابل والمفخخات

100 ألف نازح عادوا للرقة.. رغم انتشار القنابل والمفخخات

المصدر / وكالات

أعلنت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 100 ألف شخص عادوا إلى مدينة #الرقة السورية بعد تحريرها من "داعش"، إثر حملة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.

وقدر يان إيغلاند، من مكتب مبعوث الأمم المتحدة إلى #سوريا الأربعاء، أن حوالي 100 ألف شخص آخرين ينتظرون خارج الرقة للعودة.

وما يصعّب عودة هؤلاء النازحين الغياب شبه الكلي للخدمات الأساسية بما في ذلك المياه والكهرباء والرعاية الصحية.

وفي هذا السياق قال إيغلاند: "من غير المعقول أن تكون هناك مدينة تضم 100 ألف شخص من دون خدمات عامة"، مضيفاً: "ليس هناك شرطة بالمعنى الحقيقي أو قانون ونظام".

وتحدث إيغلاند عن نتائج زيارة فريق من الأمم المتحدة مكون من 25 فردا للرقة الأحد، وهي الزيارة الأولى من نوعهامنذ تحرير المدينة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

ونقل إيغلاند عن أعضاء الفريق وصفهم الدمار بأنه "أسوأ حتى من مثيله في حمص وحلب".

وكشف إيغلاند أن مدى الدمار الذي عاينه فريق الأمم المتحدة يطرح مجددا تساؤلات حول "ما إذا كان ضروريا تدمير (الرقة) بالكامل لتحريرها".

وكان قادة محليون قد أكدوا أن 70% من مباني الرقة دمرت أو تضررت، كما أن المدينة تعج بالقنابل والمتفجرات التي لم تنفجر، والفخاخ الملغومة التي نصبها #داعش.

وفي هذا السياق، قال إيغلاند: "لا تزال المنازل مليئة بالعبوات والقنابل. لا يزال الأطفال عرضة للتشويه والقتل".

وتتولى مجموعات محلية من المجتمع المدني أعمال الإغاثة في الرقة إلا أن إيغلاند أعلن أن الأمم المتحدة ستباشر قريبا عملياتها الإنسانية في المدينة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات