• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

العمال الكردستاني يُشعل شرارة السلام بإحراق أسلحته! "إسبانيا لأوروبا: الشراكة مع إسرائيل خيانة إنسانية" مقاتلات الصين تتحدى سطوة واشنطن اليونيسف: السودان ينهار.. والضحايا أطفال أزمة القهوة العالمية: تهديد ترامب يشعل الأسعار هجوم إسرائيلي ورد إيرانى انتقاض الرئيس البرازيلي لتصريحات ترامب الأمم المتحدة تحذر من تصاعد خطر العواصف الرملية خطوات أوروبية مرتقبة ضد تل أبيب شبكة مخدرات عابرة للقارات في قبضة الشرطة الإيطالية وزير يمني: الحوثي يستخدم الإرهاب البحري استنفار وأسرار.. خطاب ناري مرتقب لأردوغان ألبانيز في مرمى واشنطن.. والسبب: فلسطين! انفجار سكاني عالمي.. ومصر في الصدارة عربيًا نيران تقترب من القرى.. والبيئة السورية في خطر حقيقي!

الأحد 22/04/2018 - 03:52 بتوقيت نيويورك

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

هل تكشف جثث الضحايا ما أخفي في دوما؟

المصدر / وكالات

أورد تقرير لصحيفة صنداي تلغراف اليوم أن سكانا محليين ومقاتلين في جيش الإسلام دفنوا جثثا لضحايا الغازات السامة في دوما بالغوطة الشرقية وعلى عجل للحفاظ على ما يمكن أن يكون أكثر الأدلة أهمية لما جرى ليلة السابع من أبريل/نيسان الحالي.

ونسب التقرير إلى رئيس هيئة الأسلحة الكيميائية السورية السابق العميد زاهر الساكت، الذي انشق منذ سنوات عن النظام السوري، القول إن ثلاثة أو أربعة أشخاص فقط على علم بموقع الجثث.

وسلم هؤلاء الأشخاص إحداثيات الموقع لرئيس منظمة القبعات البيض رائد صالح التي تعمل في مناطق المعارضة المسلحة. وقام صالح بدوره بتسليمها لمنظمة منع استخدام الأسلحة الكيميائية.

ووقع مكان دفن الجثث حاليا تحت سيطرة قوات النظام، ولذلك سيكون وقوف مفتشي المنظمة الأممية على هذه الجثث معتمدا على سماح النظام لهم بذلك.

وقال المفتش السابق جيري سميث الذي عمل مع المنظمة في سوريا في 2013، إن المنظمة لا تملك إلا انتظار موافقة الدولة المضيفة.

وأضاف أنه بينما يكون التأخير مثيرا للقلق، إلا أنه من المستحيل إعدام كل الآثار لأي هجوم كيميائي يدخل فيه غاز أعصاب ويشتبه أطباء في أنه خُلط مع الكلورين الأقل سمية.

وأوضح سميث أن خبراء المنظمة سيسعون لجمع ثلاثة أنواع من الأدلة: عينات بيولوجية وبيئية، وأقوال للناجين، ودليل وثائقي مثل مقاطع الفيديوهات والصور.

يُذكر أن عددا من الناجين انتقلوا مع المسلحين المعارضين إلى إدلب بشمالي سوريا، ومن المرجح أن تؤخذ شهاداتهم.

المصدر : ديلي تلغراف

الأكثر مشاهدة


التعليقات