• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

الإثنين 15/10/2018 - 03:53 بتوقيت نيويورك

قلب للتوازنات في تونس.. الحزب الحاكم يندمج مع حزب آخر

قلب للتوازنات في تونس.. الحزب الحاكم يندمج مع حزب آخر

المصدر / وكالات - هيا

أعلن حزب "الاتحاد الوطني الحرّ"، الأحد، الاندماج في حزب الرئيس الباجي قائد السبسي "نداء تونس"، بعد أن كان داعماً لكتلة "الائتلاف الوطني" المساندة لحكومة يوسف الشاهد، في خطوة غير متوّقعة، ستعيد ترتيب التوازنات السياسية في البلاد، وتساهم في تغيير موازين القوى البرلمانية.

ولم يقف "الاتحاد الوطني الحرّ" الذي يرأسه رجل الأعمال سليم الرياحي، عند قرار الاندماج في حزب "نداء تونس" فحسب، بل انضم إلى موقفه الداعي إلى ضرورة إجراء تحوير كلّي للحكومة، بما في ذلك رئيسها يوسف الشاهد، بعد أن كان من أكثر المساندين لها.

وتعليقاً على ذلك، أعلن "نداء تونس"، في بيان، ترحيبه بقرار "الاتحاد الوطني الحر" الاندماج داخله، من أجل "قيام مشروع سياسي وطني وديمقراطي مفتوح، يستجيب للاستحقاقات الوطنية، ويضمن التوازن السياسي، ويحمي تونس من كل المخاطر وخاصة من النهج السياسي المغامر".

ومن شأن هذه التحالفات والاصطفافات الجديدة، أن تعيد ترتيب التوازنات السياسية في البلاد، استعداداً للانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة العام المقبل، إذ من المرتقب أن تصعد كتلة حزب "نداء تونس" في البرلمان التي تواجه منذ فترة موجة استقالات، إلى المرتبة الثانية بـ50 نائباً، بعد انضمام 12 نائباً من حزب "الاتحاد الوطني الحرّ"، خلف كتلة "حركة النهضة" التي تضمّ 68 نائبا، في حين سيتقلّص عدد نواب كتلة "الائتلاف الوطني"، الداعمة ليوسف الشاهد إلى 39 نائبا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات