• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الشرطة الإيطالية في مأساة.. ضحايا جراء انفجار أثناء مهمة إخلاء الصين تعلن استعدادها لمواجهة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وتعزيز التجارة العالمية إسرائيل ترفض فتح رفح رئيس الفيفا يثير الجدل في قمة شرم الشيخ ترامب يهاجم غلاف تايم ويسخر من صورته تحذير من حرب نووية بسبب توماهوك اتفاق غزة مهدد رغم تفاؤل واشنطن مسعد بولس يؤكد: سد النهضة أصبح واقعًا جديدًا ويدعو إلى حل إنساني عاجل لأزمة السودان 2025 مقاتلات F-16 المصرية تثير إعجاب ترامب فوق أجواء مصر – استقبال مدهش ومثير للإعجاب جورجيا ميلوني تتعرض لمغازلتين من ترامب وأردوغان في قمة شرم الشيخ 2025 مصرع 15 شخصًا بينهم أطفال في حادث انقلاب قارب شمال شرق غانا ارتفاع إصابات ووفيات حمى الوادي المتصدع في السنغال إلى 140 حالة و18 وفاة ترامب فجر جديد للسلام في الشرق الأوسط ماكرون يتحدى دعوات الاستقالة وسط أزمة سياسية حادة تحذير روسي لترامب بسبب صواريخ توماهوك

الأحد 17/01/2016 - 10:57 بتوقيت نيويورك

من هو "العملاق" البريطاني بجانب "ذباح داعش" الجديد؟

من هو

المصدر / وكالات

 تسود مخاوف في المملكة المتحدة من أن يكون بريطاني آخر ضمن مقاتلي داعش الخمسة الذين ظهروا في فيديو التنظيم الأخير، وقام كل واحد منهم بذبح أحد الأسرى بتهمة التجسس لصالح بريطانيا، بإطلاق النيران عليهم.

ويعتقد مسؤولون أن الفيديو كان لإظهار "ولاء" دهار وجماعته لا سيما وأن جنون الارتياب يجتاح صفوف مقاتلي التنظيم اليوم، وتفيد مصادر بأنهم "ينقلبون على بعضهم البعض" تم التعرف على قائد المجموعة، ويدعى سيدارثا دهار وهو هندوسي بالاصل ومن ثم اسلم، والذي وصفته لندن بأنه "ذباح داعش الجديد".

من ناحيتها، تشتبه مصادر متخصصة في أن يكون الرجل الطويل إلى يسار دهار في الفيلم هو محمد رضا حقي (35 عاماً)، والملقب بـ "العملاق"، بحسب ما أفادت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، اليوم الأحد.

وكان حقي عمل حارساً (بودي غارد) وواعظاً دينياً، قبل سفره إلى سوريا، منذ عامين، وظهر في صور مع آخرين ملوحين بعلم داعش، وقائلين: "فلتحترقوا في الجحيم أيها الجنود البريطانيون!".

وسافر حقي من مطار "ستانستيد" البريطاني إلى إسطنبول مروراً بقبرص، برفقة رجل آخر، في 13 يناير(كانون الثاني) 2014، ثم عبرا من هناك نحو سوريا.

وكان حقي دائماً ما يشارك في المسيرات المتطرفة، لكنه غالباً ما كان يرتدي قناعاً لإخفاء شخصيته.- تماماً مثل دهار، تمكن حقي من التملص من نقاط التفتيش الحدودية، الأمر الذي يرفع تساؤلات حول مدى مراقبة المتطرفين المعروفين في أوروبا وغيرها، بحسب الصحيفة.

و تظهر صورة لحقي مرتدياً ثياب داعش التي يخفي بها المقاتلون شخصياتهم، حاملاً سلاحاً، وإلى جانبه رجل آخر غير مقنع، يحمل السلاح نفسه.

التعليقات