• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ايكو بنك قصة صعود من بنك صغير الى مؤسسة مالية كبرى في افريقيا القوات الروسية تعزز مواقعها وتكبّد الجيش الأوكراني خسائر فادحة ترامب يستقبل زيلينسكي في البيت الابيض لبحث انهاء الحرب الاوكرانية جدل واسع بعد انسحاب الاستثمارات النرويجية من إسرائيل البحرية الكولومبية تحبط تهريب 346 كجم كوكايين مستقبل الطاقة المتجددة على المحك بسبب نقص العمالة الجيش الباكستانى يبحث عن 150 مفقودًا جراء الفيضانات المدمرة زعيم كوريا الشمالية يدعو لتسريع تطوير الأسلحة النووية مسيّرة روسية تضرب القوات الخاصة الأوكرانية اجتماعات في البيت الأبيض تبحث ضمانات أمنية لأوكرانيا مع مشاركة القادة الأوروبيين هجوم مسلح في الإكوادور يسفر عن مقتل سبعة أشخاص الصين تطلق أقمارًا صناعية جديدة إلى المدار الأرضي المنخفض حرائق الغابات تلتهم مساحات واسعة في أوروبا روسيا تصد هجمات الطائرات المسيرة وتلحق خسائر بالجيش الأوكراني قمة في البيت الأبيض لبحث إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية

الأحد 17/01/2016 - 10:57 بتوقيت نيويورك

من هو "العملاق" البريطاني بجانب "ذباح داعش" الجديد؟

من هو

المصدر / وكالات

 تسود مخاوف في المملكة المتحدة من أن يكون بريطاني آخر ضمن مقاتلي داعش الخمسة الذين ظهروا في فيديو التنظيم الأخير، وقام كل واحد منهم بذبح أحد الأسرى بتهمة التجسس لصالح بريطانيا، بإطلاق النيران عليهم.

ويعتقد مسؤولون أن الفيديو كان لإظهار "ولاء" دهار وجماعته لا سيما وأن جنون الارتياب يجتاح صفوف مقاتلي التنظيم اليوم، وتفيد مصادر بأنهم "ينقلبون على بعضهم البعض" تم التعرف على قائد المجموعة، ويدعى سيدارثا دهار وهو هندوسي بالاصل ومن ثم اسلم، والذي وصفته لندن بأنه "ذباح داعش الجديد".

من ناحيتها، تشتبه مصادر متخصصة في أن يكون الرجل الطويل إلى يسار دهار في الفيلم هو محمد رضا حقي (35 عاماً)، والملقب بـ "العملاق"، بحسب ما أفادت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، اليوم الأحد.

وكان حقي عمل حارساً (بودي غارد) وواعظاً دينياً، قبل سفره إلى سوريا، منذ عامين، وظهر في صور مع آخرين ملوحين بعلم داعش، وقائلين: "فلتحترقوا في الجحيم أيها الجنود البريطانيون!".

وسافر حقي من مطار "ستانستيد" البريطاني إلى إسطنبول مروراً بقبرص، برفقة رجل آخر، في 13 يناير(كانون الثاني) 2014، ثم عبرا من هناك نحو سوريا.

وكان حقي دائماً ما يشارك في المسيرات المتطرفة، لكنه غالباً ما كان يرتدي قناعاً لإخفاء شخصيته.- تماماً مثل دهار، تمكن حقي من التملص من نقاط التفتيش الحدودية، الأمر الذي يرفع تساؤلات حول مدى مراقبة المتطرفين المعروفين في أوروبا وغيرها، بحسب الصحيفة.

و تظهر صورة لحقي مرتدياً ثياب داعش التي يخفي بها المقاتلون شخصياتهم، حاملاً سلاحاً، وإلى جانبه رجل آخر غير مقنع، يحمل السلاح نفسه.

التعليقات