• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها الاحتلال يقتحم نابلس ويعتقل فلسطينيين انقطاع شامل للاتصالات والإنترنت في جنوب ووسط غزة الملاجئ الإسرائيلية تكتظ بعد القصف الإيراني في جولة نارية جديدة.. إيران تقصف وإسرائيل تتأهب تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل: صواريخ وهجمات واعتقالات قصف متبادل بين إيران وإسرائيل

الأحد 17/01/2016 - 10:57 بتوقيت نيويورك

من هو "العملاق" البريطاني بجانب "ذباح داعش" الجديد؟

من هو

المصدر / وكالات

 تسود مخاوف في المملكة المتحدة من أن يكون بريطاني آخر ضمن مقاتلي داعش الخمسة الذين ظهروا في فيديو التنظيم الأخير، وقام كل واحد منهم بذبح أحد الأسرى بتهمة التجسس لصالح بريطانيا، بإطلاق النيران عليهم.

ويعتقد مسؤولون أن الفيديو كان لإظهار "ولاء" دهار وجماعته لا سيما وأن جنون الارتياب يجتاح صفوف مقاتلي التنظيم اليوم، وتفيد مصادر بأنهم "ينقلبون على بعضهم البعض" تم التعرف على قائد المجموعة، ويدعى سيدارثا دهار وهو هندوسي بالاصل ومن ثم اسلم، والذي وصفته لندن بأنه "ذباح داعش الجديد".

من ناحيتها، تشتبه مصادر متخصصة في أن يكون الرجل الطويل إلى يسار دهار في الفيلم هو محمد رضا حقي (35 عاماً)، والملقب بـ "العملاق"، بحسب ما أفادت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، اليوم الأحد.

وكان حقي عمل حارساً (بودي غارد) وواعظاً دينياً، قبل سفره إلى سوريا، منذ عامين، وظهر في صور مع آخرين ملوحين بعلم داعش، وقائلين: "فلتحترقوا في الجحيم أيها الجنود البريطانيون!".

وسافر حقي من مطار "ستانستيد" البريطاني إلى إسطنبول مروراً بقبرص، برفقة رجل آخر، في 13 يناير(كانون الثاني) 2014، ثم عبرا من هناك نحو سوريا.

وكان حقي دائماً ما يشارك في المسيرات المتطرفة، لكنه غالباً ما كان يرتدي قناعاً لإخفاء شخصيته.- تماماً مثل دهار، تمكن حقي من التملص من نقاط التفتيش الحدودية، الأمر الذي يرفع تساؤلات حول مدى مراقبة المتطرفين المعروفين في أوروبا وغيرها، بحسب الصحيفة.

و تظهر صورة لحقي مرتدياً ثياب داعش التي يخفي بها المقاتلون شخصياتهم، حاملاً سلاحاً، وإلى جانبه رجل آخر غير مقنع، يحمل السلاح نفسه.

التعليقات