• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الأحد 17/01/2016 - 10:57 بتوقيت نيويورك

من هو "العملاق" البريطاني بجانب "ذباح داعش" الجديد؟

من هو

المصدر / وكالات

 تسود مخاوف في المملكة المتحدة من أن يكون بريطاني آخر ضمن مقاتلي داعش الخمسة الذين ظهروا في فيديو التنظيم الأخير، وقام كل واحد منهم بذبح أحد الأسرى بتهمة التجسس لصالح بريطانيا، بإطلاق النيران عليهم.

ويعتقد مسؤولون أن الفيديو كان لإظهار "ولاء" دهار وجماعته لا سيما وأن جنون الارتياب يجتاح صفوف مقاتلي التنظيم اليوم، وتفيد مصادر بأنهم "ينقلبون على بعضهم البعض" تم التعرف على قائد المجموعة، ويدعى سيدارثا دهار وهو هندوسي بالاصل ومن ثم اسلم، والذي وصفته لندن بأنه "ذباح داعش الجديد".

من ناحيتها، تشتبه مصادر متخصصة في أن يكون الرجل الطويل إلى يسار دهار في الفيلم هو محمد رضا حقي (35 عاماً)، والملقب بـ "العملاق"، بحسب ما أفادت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، اليوم الأحد.

وكان حقي عمل حارساً (بودي غارد) وواعظاً دينياً، قبل سفره إلى سوريا، منذ عامين، وظهر في صور مع آخرين ملوحين بعلم داعش، وقائلين: "فلتحترقوا في الجحيم أيها الجنود البريطانيون!".

وسافر حقي من مطار "ستانستيد" البريطاني إلى إسطنبول مروراً بقبرص، برفقة رجل آخر، في 13 يناير(كانون الثاني) 2014، ثم عبرا من هناك نحو سوريا.

وكان حقي دائماً ما يشارك في المسيرات المتطرفة، لكنه غالباً ما كان يرتدي قناعاً لإخفاء شخصيته.- تماماً مثل دهار، تمكن حقي من التملص من نقاط التفتيش الحدودية، الأمر الذي يرفع تساؤلات حول مدى مراقبة المتطرفين المعروفين في أوروبا وغيرها، بحسب الصحيفة.

و تظهر صورة لحقي مرتدياً ثياب داعش التي يخفي بها المقاتلون شخصياتهم، حاملاً سلاحاً، وإلى جانبه رجل آخر غير مقنع، يحمل السلاح نفسه.

التعليقات