• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

العمال الكردستاني يُشعل شرارة السلام بإحراق أسلحته! "إسبانيا لأوروبا: الشراكة مع إسرائيل خيانة إنسانية" مقاتلات الصين تتحدى سطوة واشنطن اليونيسف: السودان ينهار.. والضحايا أطفال أزمة القهوة العالمية: تهديد ترامب يشعل الأسعار هجوم إسرائيلي ورد إيرانى انتقاض الرئيس البرازيلي لتصريحات ترامب الأمم المتحدة تحذر من تصاعد خطر العواصف الرملية خطوات أوروبية مرتقبة ضد تل أبيب شبكة مخدرات عابرة للقارات في قبضة الشرطة الإيطالية وزير يمني: الحوثي يستخدم الإرهاب البحري استنفار وأسرار.. خطاب ناري مرتقب لأردوغان ألبانيز في مرمى واشنطن.. والسبب: فلسطين! انفجار سكاني عالمي.. ومصر في الصدارة عربيًا نيران تقترب من القرى.. والبيئة السورية في خطر حقيقي!

الثلاثاء 09/04/2019 - 04:00 بتوقيت نيويورك

فتح مراكز الاقتراع في الانتخابات التشريعية الإسرائيلية

فتح مراكز الاقتراع في الانتخابات التشريعية الإسرائيلية

المصدر / وكالات - هيا

بدأ الإسرائيليون الإدلاء بأصواتهم، الثلاثاء، في انتخابات تشريعية تنطوي على رهانات كبيرة يقررون فيها إما الإبقاء على رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، رغم مزاعم الفساد التي تُحيط به، أو استبداله بقائد عسكري سابق حديث العهد في السياسة.

وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة 04.00 بتوقيت غرينتش وستغلق الساعة 19.00 بتوقيت غرينتش في معظم المناطق بينما لا يتوقع أن تصدر النتائج قبل صباح الأربعاء.

من جانبه، تعهّد بيني غانتز، المنافس الأبرز لنتنياهو، بـ"مسار جديد" لإسرائيل، بعدما أدلى بصوته في بلدته روش هاعين.

وقال رئيس الأركان السابق: "أنا سعيد بوضع نفسي في خدمة إسرائيل. أنا سعيد بالوقوف من أجل مصلحة الشعب على عتبة مسار جديد"، مؤكداً: "سنحترم الديمقراطية".

بيني غانتز يدلي بصوته

يشار إلى أن آمال زعيم حزب الليكود، البالغ من العمر 69 عاماً في التفوق على مؤسس إسرائيل، دافيد بن غوريون، ليصبح أطول رئيس للوزراء بقاء في السلطة في يوليو/تموز، تقوضت بسبب ما يبدو أنه اتهام بالكسب غير المشروع يلوح في الأفق. وينفي نتنياهو ارتكاب أي مخالفة.

من جانبهم، يرى المنتقدون أن الانتخابات البرلمانية ينبغي أن تجلب وجوهاً جديدة لتولي مناصب بارزة.

ويلاحق غانتز نتنياهو في استطلاعات الرأي. وبدعم من جنرالين سابقين في مناصب مهمة بحزبه الأزرق والأبيض، يسعى غانتز (59 عاماً) إلى تقويض صورة نتنياهو، الذي يصف نفسه بأنه لا يُضاهى على صعيد الأمن القومي.

وذكر حزب ليكود في بيان أن "هذا خيار بين حكومة يمينية قوية في عهد نتنياهو أو حكومة يسارية ضعيفة في عهد جانتس".

ورداً على ذلك، قال غانتز لرويترز إن "نتنياهو ليس أسطورة لا يمكن الاستغناء عنها. شعب إسرائيل يتوق لشيء آخر".

ورغم أنه لا توجد خلافات سياسية كبيرة بين المرشحين بشأن إيران والفلسطينيين أو حتى بخصوص اقتصاد إسرائيل، فإن عملية التصويت سيحكمها بشكل كبير التساؤلات بشأن شخصيتيهما.

اتهامات متزايدة بالفساد

وفي حملات شرسة شنت إلى حد كبير على وسائل التواصل الاجتماعي بدلاً من ساحات المدن أو زوايا الشوارع، تبادل الخصمان اتهامات متزايدة بالفساد، والترويج للتعصب وغيرها.

ويعتبر نتنياهو نفسه ضحية للتحيز الإعلامي والتجاوز القضائي، بينما يصف جانتس نفسه بأنه الدواء الذي سيؤدي لالتئام المجتمع المنقسم دينياً وعرقياً وعلاقاته باليهود الليبراليين في الخارج.

ولم يسبق أن فاز أي حزب بأغلبية ساحقة في البرلمان المؤلف من 120 مقعداً، مما يعني أن الطريق إلى الأمام سيكون حافلاً بأيام وربما أسابيع من المفاوضات لتشكيل ائتلاف.

ترمب: المنافسة ستكون قريبة

من جانبه، سيتشاور الرئيس الإسرائيلي، ريئوفين ريفلين، مع قادة كل حزب ممثل في الكنيست قبل أن يختار من يعتقد أن لديه أفضل فرصة لتشكيل الحكومة.

وعلى الرغم من أن نتنياهو وغانتز استبعدا علناً التحالف مستقبلاً في ائتلاف للوحدة الوطنية، إلا أن بعض المحللين يتوقعون أن يعيد كلاهما النظر، ولاسيما إذا وافقا على التعامل مع خطة أميركية للسلام في الشرق الأوسط منتظرة على نطاق واسع.

وقال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، لمؤيديه من اليهود الجمهوريين السبت: "أعتقد أن (المنافسة) ستكون قريبة... إنهما شخصان صالحان".

الأكثر مشاهدة


التعليقات