• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأحد 15/11/2015 - 01:07 بتوقيت نيويورك

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة "كره" لها على توتير

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة

المصدر / وكالات

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة "كره" لها على توتير

أعلنت الأكاديمية الأسترالية المسلمة، سوزان كارلاند، عزمها التبرع بدولار واحد لـ"اليونيسيف" مقابل كل رسالة كراهية تتلقاها على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

وقالت كارنالد التي فازت بلقب "مسلم العام 2004"، في تغريدة إنها وصلت إلى حوالي ألف دولار بسبب هذه الرسائل. وهي زوجة الصحفي والباحث والمفكر الأسترالي الشهير وليد علي.

وتتلقى سوزان رسائل تتهمها بالإرهاب، وبأنها كامرأة مسلمة محجبة توافق على العنصرية والذكورية والقتل والحروب والظلم، فيما يتمنى البعض لها في هذه الرسائل الموت، ويهزأون من شكلها، فضلا عن اتهامها بأنها تريد احتلال أستراليا عبر اللحم الحلال.

وفي مقال كتبته في صحيفة "ذي إيدج" الأسترالية، قالت سوزان إنها كانت تتأثر كثيرا بالرسائل التي تصلها، إلا أنها فكرت كثيرا في كيفية تحويل الأمور السلبية إلى إيجابية، فوجدت فكرة التبرع للأطفال المحتاجين، وقد استلهمت الفكرة من الآية القرآنية التي تحض على مواجهة السيئة بالفعل الحسن القادر على محو السيئات.

ومنذ إعلان تعهدها في أكتوبر الماضي، تبرعت كارلاند بأكثر من 1000 دولار لليونيسيف. ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كان قد قل عدد كارهي كارلاند، ولكن حتى لو لم يأتي تصرفها بنتيجة إيجابية معهم، يبقى فخرها بمساندة والتبرع لأطفال العالم.

التعليقات