• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الأحد 15/11/2015 - 01:07 بتوقيت نيويورك

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة "كره" لها على توتير

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة

المصدر / وكالات

أسترالية مسلمة تتبرع بدولار عن كل تغردة "كره" لها على توتير

أعلنت الأكاديمية الأسترالية المسلمة، سوزان كارلاند، عزمها التبرع بدولار واحد لـ"اليونيسيف" مقابل كل رسالة كراهية تتلقاها على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

وقالت كارنالد التي فازت بلقب "مسلم العام 2004"، في تغريدة إنها وصلت إلى حوالي ألف دولار بسبب هذه الرسائل. وهي زوجة الصحفي والباحث والمفكر الأسترالي الشهير وليد علي.

وتتلقى سوزان رسائل تتهمها بالإرهاب، وبأنها كامرأة مسلمة محجبة توافق على العنصرية والذكورية والقتل والحروب والظلم، فيما يتمنى البعض لها في هذه الرسائل الموت، ويهزأون من شكلها، فضلا عن اتهامها بأنها تريد احتلال أستراليا عبر اللحم الحلال.

وفي مقال كتبته في صحيفة "ذي إيدج" الأسترالية، قالت سوزان إنها كانت تتأثر كثيرا بالرسائل التي تصلها، إلا أنها فكرت كثيرا في كيفية تحويل الأمور السلبية إلى إيجابية، فوجدت فكرة التبرع للأطفال المحتاجين، وقد استلهمت الفكرة من الآية القرآنية التي تحض على مواجهة السيئة بالفعل الحسن القادر على محو السيئات.

ومنذ إعلان تعهدها في أكتوبر الماضي، تبرعت كارلاند بأكثر من 1000 دولار لليونيسيف. ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كان قد قل عدد كارهي كارلاند، ولكن حتى لو لم يأتي تصرفها بنتيجة إيجابية معهم، يبقى فخرها بمساندة والتبرع لأطفال العالم.

التعليقات