• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الإثنين 02/11/2020 - 06:53 بتوقيت نيويورك

وزير الداخلية الفرنسي: بلدنا في حالة حرب

وزير الداخلية الفرنسي: بلدنا في حالة حرب

المصدر / وكالات - هيا

اعتبر وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، الاثنين، أن بلاده تعيش في حالة حرب، متحدثا عن هجمات محتملة في كل مكان بفرنسا.

وأضاف دارمانان في حديث تلفزيوني أنه تم استنفار 100 ألف شرطي ودركي وجندي لحماية البلاد.

وتابع: "فرنسا تعيش تهديدا إرهابيا نحن في حالة حرب والهجمات محتملة في أي مكان على أراضينا".

وجاءت تصريحات دارمانان بعد تعرض فرنسا إلى سلسلة هجمات إرهابية في الأيام الأخيرة، كان أعنفها الذي استهدف كنيسة في مدينة نيس وراح ضحيتها 3 قتلى.

واتضح أن منفذ هجوم نيس تونسي الجنسية ويدعى إبراهيم العويساوي ويبلغ من العمر (21 عاما).

وقال وزير الداخلية الفرنسي إنه سيزور تونس والجزائر هذا الأسبوع لبحث قضايا الأمن.

ويبدو أن زيارة الوزير تأتي في مسعى لتكثيف التعاون مع هاتين الدولتين في مسألة مكافحة الإرهاب، خاصة أن منفذ هجوم نيس دخل إلى فرنسا في ذات يوم الهجوم.

وشدد دارمانان على أنه "من غير المقبول ربط الإرهاب بالمهاجرين أو بلون بشرة. الإرهاب مرتبط بأيديولوجية متطرفة".

وعلى صعيد مكافحة التشدد في فرنسا، أشار وزير الداخلية إلى حل جمعية "بركة ستي" ذات التوجه السلفي.

وأضاف أنه سيطلب حل "التجمع لمناهضة الإسلاموفوبيا" في فرنسا.

وقال الوزير الفرنسي إنه زار "روسيا والمغرب لذات الهدف (ترحيل متطرفيين) وأشكرهما على تعاونهما".

وكانت فرنسا قد بدأت في أكتوبر الماضي حملة واسعة النطاق على المنظمات المتشددة الموجودة على أراضيها، بعد حادثة مقتل أستاذ بقطع رأسه، ثم لاحقا وقعت سلسلة هجمات دامية في أرجاء البلاد.

انتخابات الرئاسة الأميركية​

التعليقات