• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين

الإثنين 02/11/2020 - 06:53 بتوقيت نيويورك

وزير الداخلية الفرنسي: بلدنا في حالة حرب

وزير الداخلية الفرنسي: بلدنا في حالة حرب

المصدر / وكالات - هيا

اعتبر وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، الاثنين، أن بلاده تعيش في حالة حرب، متحدثا عن هجمات محتملة في كل مكان بفرنسا.

وأضاف دارمانان في حديث تلفزيوني أنه تم استنفار 100 ألف شرطي ودركي وجندي لحماية البلاد.

وتابع: "فرنسا تعيش تهديدا إرهابيا نحن في حالة حرب والهجمات محتملة في أي مكان على أراضينا".

وجاءت تصريحات دارمانان بعد تعرض فرنسا إلى سلسلة هجمات إرهابية في الأيام الأخيرة، كان أعنفها الذي استهدف كنيسة في مدينة نيس وراح ضحيتها 3 قتلى.

واتضح أن منفذ هجوم نيس تونسي الجنسية ويدعى إبراهيم العويساوي ويبلغ من العمر (21 عاما).

وقال وزير الداخلية الفرنسي إنه سيزور تونس والجزائر هذا الأسبوع لبحث قضايا الأمن.

ويبدو أن زيارة الوزير تأتي في مسعى لتكثيف التعاون مع هاتين الدولتين في مسألة مكافحة الإرهاب، خاصة أن منفذ هجوم نيس دخل إلى فرنسا في ذات يوم الهجوم.

وشدد دارمانان على أنه "من غير المقبول ربط الإرهاب بالمهاجرين أو بلون بشرة. الإرهاب مرتبط بأيديولوجية متطرفة".

وعلى صعيد مكافحة التشدد في فرنسا، أشار وزير الداخلية إلى حل جمعية "بركة ستي" ذات التوجه السلفي.

وأضاف أنه سيطلب حل "التجمع لمناهضة الإسلاموفوبيا" في فرنسا.

وقال الوزير الفرنسي إنه زار "روسيا والمغرب لذات الهدف (ترحيل متطرفيين) وأشكرهما على تعاونهما".

وكانت فرنسا قد بدأت في أكتوبر الماضي حملة واسعة النطاق على المنظمات المتشددة الموجودة على أراضيها، بعد حادثة مقتل أستاذ بقطع رأسه، ثم لاحقا وقعت سلسلة هجمات دامية في أرجاء البلاد.

انتخابات الرئاسة الأميركية​

التعليقات