• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

موسكو تقترح تزويد إيران بيورانيوم مخصب تراجع الليكود بعد زيارة نتنياهو لواشنطن اعتقال مواطن بتهمة التهديد بقتل ترامب قبيل زيارته لتكساس أوروبا قلقة من تراجع الديمقراطية في جورجيا عقوبات أمريكية على دياز كانيل رئيس كوبا الخارجية الأمريكية تبدأ تسريح أكثر من 1300 موظف الأمم المتحدة تحذر: أزمة إنسانية تهدد الروهينجا 1260 قتيلًا على يد الشرطة الأمريكية خلال عام واحد الأمم المتحدة تحذر من أزمة لاجئين جديدة من روهينجا ترامب: أنقذنا الاقتصاد ونجحنا في ملف الهجرة أمير قطر وأردوغان يبحثان تعزيز العلاقات وتطورات غزة نزوح جماعي للروهينجا وتحذير من أزمة تمويل خامنئي: ضرب “العديد” رسالة قوية و قابله للتكرار الخطر الروسي يطرق أبواب فرنسا! تايمز: نتنياهو تلاعب بمصير إسرائيل لخدمة مصالحه!

الجمعة 30/09/2022 - 04:44 بتوقيت نيويورك

أوستن: التحقيق بتخريب "نوردستريم" سيستغرق وقتاً

أوستن: التحقيق بتخريب

المصدر / وكالات - هيا

وسط تبادل الاتهامات بين اللاعبيين الدوليين، حول مسؤولية التسريب في خطي الأنابيب نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 في بحر البلطيق، أكد وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، أنه لا يمكن التكهن حالياً بالجهة التي تقف وراء هذا العمل التخريبي.

كما أضاف في مؤتمر صحافي في هاواي أن التحقيق في عمليات التخريب التي طالت خطوط الغاز الممتدة تحت البحر من روسيا إلى ألمانيا سيستغرق وقتاً، بحسب ما أفادت وكالة أسوشييتد برس، اليوم الجمعة.

وقال :"إلى أن نحصل على المزيد من المعلومات أو نتمكن من إجراء مزيد من التحليل، لن نستطيع التكهن بهوية المسؤولين عن الضرر ".

تبادل للاتهامات

أتت هذه التصريحات على وقع توتر دولي كبير شهده العالم خلال الأيام القليلة الماضية، بعد 4 تسريبات طالت خطي الأنابيب نورد ستريم 1 و2 في بحر البلطيق.

ففيما أعلن الاتحاد الأوروبي اشتباهه بوجود عمل تخريبي وراء تسرب الغاز من خطوط الأنابيب الروسية أسفل سطح البحر إلى أوروبا، ووعد برد قوي على أي تعطيل متعمد للبنية التحتية للطاقة. رأت موسكو أن الولايات المتحدة هي المستفيدة من الحادث، مشيرة إلى أن التسريب في خطوط "التيار الشمالي" وقع في منطقة تسيطر عليها المخابرات الأميركية.

بالمقابل، ردت أدريان واتسون، المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، على الاتهام الروسي، معتبرة أنه من السخف أن تلمّح موسكو إلى مسؤولية واشنطن.

توتر دولي

ويشار إلى أن خطي الأنابيب هذين كانا خلال الأشهر الأخيرة في قلب التوترات الجيوسياسية، بين الغرب وموسكو، لاسيما بعد قطعها إمدادات الغاز عن أوروبا، كرد على العقوبات الغربية ضدها جراء الصراع الروسي الأوكراني الذي انطلقت شرارته في 24 فبراير الماضي (2022).

وعلى الرغم من أن تلك الأنابيب التي يديرها تحالف شركات تملك غازبروم الروسية الغالبية فيه، خارج الخدمة حاليا، فإنها لا تزال تحتوي على الغاز، ما أثار قلق العديد من المسؤولين وخبراء البيئة والمناخ حول العالم.

يذكر أن التسرب الأول وقع في المياه الدولية قبالة جزيرة بورنهولم الدنماركية في بحر البلطيق، بين جنوب السويد وبولندا، وهي منطقة تعد منذ فترة طويلة من أكثر المساحات المائية الخاضعة للمراقبة عن كثب في العالم.

التعليقات