• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

السودان يفقد جيلاً كاملاً.. 13 مليون طفل خارج المدارس في 2025 تونس تنتفض أمام السفارة الأمريكية تضامنًا مع أسطول الصمود إلى غزة مصر تدخل عصر النقل والسيارات الذكية في 2025: تراخيص لـ 7 شركات حالة الطقس في مصر يوم الجمعة 3 أكتوبر 2025: درجات الحرارة، الشبورة المائية، والأمطار الخفيفة بوتين يحذر: صواريخ توماهوك الأوكرانية قد تشعل صراعاً عالمياً مفاجئاً هل يشير هجوم مانشستر إلى تصاعد معاداة السامية في بريطانيا؟ مؤثرون بـ7 آلاف دولار للمنشور.. كيف تمول إسرائيل حربها الرقمية؟ مأساة جديدة على نهر النيجر.. 26 ضحية في غرق قارب بولاية كوجي أسرى الحرب يعودون.. موسكو تعلن إنجاز صفقة جديدة مع كييف تسريب قديم يكشف خطة للتأثير على الرأي العام الأمريكي عبر تيك توك قتيل وإصابات في انفجار أسطوانة هيدروجين داخل جامعة طهران بإيران جاين فوندا تحيي لجنة حرية التعبير ضد ترامب ماكرون يدعو لتشديد الضغط على روسيا طفرة إعلانات سياسية احتيالية بأميركا هجوم قرب كنيس بمانشستر يوقع قتيلين وعدة مصابين

الجمعة 10/06/2016 - 03:55 بتوقيت نيويورك

وزير الخارجية الأردني يطرح على موسكو 3 مسارات لحل الأزمة السورية

وزير الخارجية الأردني يطرح على موسكو 3 مسارات لحل الأزمة السورية

المصدر / وكالات

 أعلن وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، يوم الخميس، أن عمان ترى 3 مسارات لحل الأزمة في سوريا، مؤكدا أن الأردن يؤمن بالدور الروسي الكبير في حل القضية السورية.

وقال جودة، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو اليوم: "نحن نؤمن أن هناك 3 مسارات، الأول هو المسار السياسي وهو المفاوضات السورية - السورية، التي يجب أن تستأنف في أقرب وقت ممكن، والمسار الثاني يتمثل بوقف الأعمال القتالية، أما المسار الثالث فهو ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية ".

وأضاف جودة بهذا الشأن أن هناك مسارا رابعا أيضا وهو الحرب ضد الإرهاب، مشيرا إلى أنه "يجب أن يكون هذا الجهد شاملا…الحرب على الإرهاب يجب أن تكون شاملة" وأن تقوم بها كافة الدول في العالم.

وتابع قوله أن الأردن يستضيف على أراضيه "1.3 مليون مواطن سوري. ومن الإنسانية أن يساعد الأردن في هذا الشان. خلال سنتين ارتفع عدد السكان في المملكة بنسبة 21 في المائة".

وبدروه،وذكر الوزير الروسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني ناصر جودة إثر محادثاتهما في موسكو يوم الخميس 9 يونيو/حزيران: "إننا نولي اهتماما خاصا في المرحلة الحالية لضمان الالتزام الكامل والمطلق بنظام وقف الأعمال القتالية انطلاقا من تفهم واضح لضرورة استثناء "داعش" و"جبهة النصرة" وأولئك الذين يتعاونون مع التنظيمين من هذا النظام، بالإضافة إلى ضرورة وضع حد لتسلل الإرهابيين والأسلحة من تركيا".

وحذر لافروف من أن التباطؤ في ضرب الإرهابيين وتأجيل العمل العسكري بذريعة إعطاء مزيد من الوقت للمعارضة السورية المسلحة لكي تتنصل من مواقع "داعش" والنصرة"، أصبح أمرا ضارا.

وذكر بأن عدة أشهر مرت على تبني مجلس الأمن الدولي قرارات المجموعة الدولية لدعم سوريا كأساس للتسوية في سوريا، واعتبر أن هذا الوقت كان كافيا لأي فصيل مسلح لكي يختار ما إذا كان سينضم إلى نظام وقف الأعمال القتالية أم لا.

وشدد قائلا: "ولذلك طرحنا هذه الفكرة أمام شركائنا الأمريكيين كونهم يتزعمون التحالف الدولي المعروف، وذكرنا لهم بأن مواصلة الانتظار سيكون أمرا ضارا فيما يخص مهماتنا المشتركة في مجال محاربة الإرهاب".

وأكد، أنه بالإضافة إلى "جبهة النصرة" و"داعش" يجب أن تتحمل كافة الجماعات التي لم تنضم للهدنة أو تخترق نظام وقف الأعمال القتالية رغم انضمامها له، كامل المسؤولة عن قرارها.

واستطرد قائلا: "إنني أعول على أن ينضم شركاؤنا الأمريكيون الذين وافقوا على هذا المنطقة، إلى إجراءاتنا العملية لكي لا نسمح للإرهابيين باستغلال الوضع الراهن لتعزيز مواقعهم على الأرض".

كما أشار لافروف إلى إحراز تقدم ملحوظ في عمليات إيصال المساعدات الإنسانية للسوريين، وأعرب عن قلق موسكو من تباطؤ الجهود الرامية إلى دفع المفاوضات السورية-السورية قدما إلى الأمام.

وأردف قائلا: "مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية وقف الأعمال القتالية وإيصال المساعدات، يجب أن تلعب المحادثات السياسية الدور الرئيسي في عملية التسوية، وسبق للجميع أن التزموا بدعم هذه المحادثات بصيغة حوار شامل يجري بلا شروط مسبقة وتدخلات خارجية".

وشدد قائلا: "نشعر بقلق بسبب تباطؤ هذه العملية، ومن الضروري إجراء جولة جديدة من المحادثات في أقرب وقت ممكن".

الأكثر مشاهدة


التعليقات