• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 10/06/2016 - 03:55 بتوقيت نيويورك

وزير الخارجية الأردني يطرح على موسكو 3 مسارات لحل الأزمة السورية

وزير الخارجية الأردني يطرح على موسكو 3 مسارات لحل الأزمة السورية

المصدر / وكالات

 أعلن وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة، يوم الخميس، أن عمان ترى 3 مسارات لحل الأزمة في سوريا، مؤكدا أن الأردن يؤمن بالدور الروسي الكبير في حل القضية السورية.

وقال جودة، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو اليوم: "نحن نؤمن أن هناك 3 مسارات، الأول هو المسار السياسي وهو المفاوضات السورية - السورية، التي يجب أن تستأنف في أقرب وقت ممكن، والمسار الثاني يتمثل بوقف الأعمال القتالية، أما المسار الثالث فهو ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية ".

وأضاف جودة بهذا الشأن أن هناك مسارا رابعا أيضا وهو الحرب ضد الإرهاب، مشيرا إلى أنه "يجب أن يكون هذا الجهد شاملا…الحرب على الإرهاب يجب أن تكون شاملة" وأن تقوم بها كافة الدول في العالم.

وتابع قوله أن الأردن يستضيف على أراضيه "1.3 مليون مواطن سوري. ومن الإنسانية أن يساعد الأردن في هذا الشان. خلال سنتين ارتفع عدد السكان في المملكة بنسبة 21 في المائة".

وبدروه،وذكر الوزير الروسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني ناصر جودة إثر محادثاتهما في موسكو يوم الخميس 9 يونيو/حزيران: "إننا نولي اهتماما خاصا في المرحلة الحالية لضمان الالتزام الكامل والمطلق بنظام وقف الأعمال القتالية انطلاقا من تفهم واضح لضرورة استثناء "داعش" و"جبهة النصرة" وأولئك الذين يتعاونون مع التنظيمين من هذا النظام، بالإضافة إلى ضرورة وضع حد لتسلل الإرهابيين والأسلحة من تركيا".

وحذر لافروف من أن التباطؤ في ضرب الإرهابيين وتأجيل العمل العسكري بذريعة إعطاء مزيد من الوقت للمعارضة السورية المسلحة لكي تتنصل من مواقع "داعش" والنصرة"، أصبح أمرا ضارا.

وذكر بأن عدة أشهر مرت على تبني مجلس الأمن الدولي قرارات المجموعة الدولية لدعم سوريا كأساس للتسوية في سوريا، واعتبر أن هذا الوقت كان كافيا لأي فصيل مسلح لكي يختار ما إذا كان سينضم إلى نظام وقف الأعمال القتالية أم لا.

وشدد قائلا: "ولذلك طرحنا هذه الفكرة أمام شركائنا الأمريكيين كونهم يتزعمون التحالف الدولي المعروف، وذكرنا لهم بأن مواصلة الانتظار سيكون أمرا ضارا فيما يخص مهماتنا المشتركة في مجال محاربة الإرهاب".

وأكد، أنه بالإضافة إلى "جبهة النصرة" و"داعش" يجب أن تتحمل كافة الجماعات التي لم تنضم للهدنة أو تخترق نظام وقف الأعمال القتالية رغم انضمامها له، كامل المسؤولة عن قرارها.

واستطرد قائلا: "إنني أعول على أن ينضم شركاؤنا الأمريكيون الذين وافقوا على هذا المنطقة، إلى إجراءاتنا العملية لكي لا نسمح للإرهابيين باستغلال الوضع الراهن لتعزيز مواقعهم على الأرض".

كما أشار لافروف إلى إحراز تقدم ملحوظ في عمليات إيصال المساعدات الإنسانية للسوريين، وأعرب عن قلق موسكو من تباطؤ الجهود الرامية إلى دفع المفاوضات السورية-السورية قدما إلى الأمام.

وأردف قائلا: "مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية وقف الأعمال القتالية وإيصال المساعدات، يجب أن تلعب المحادثات السياسية الدور الرئيسي في عملية التسوية، وسبق للجميع أن التزموا بدعم هذه المحادثات بصيغة حوار شامل يجري بلا شروط مسبقة وتدخلات خارجية".

وشدد قائلا: "نشعر بقلق بسبب تباطؤ هذه العملية، ومن الضروري إجراء جولة جديدة من المحادثات في أقرب وقت ممكن".

الأكثر مشاهدة


التعليقات