• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية

الأحد 03/07/2016 - 17:43 بتوقيت نيويورك

120 قتيلاً و200 جريح بتفجيرين في بغداد.. وداعش يتبنى

120 قتيلاً و200 جريح بتفجيرين في بغداد.. وداعش يتبنى

المصدر / وكالات

أفاد مصادر صحفية" في العراق بانتشار أمني كثيف على مداخل حي الكرادة، وسط إغلاق للطرق الرئيسية مع ارتفاع حصيلة التفجيرين اللذين استهدفا الحي وسط بغداد إلى أكثر من 120 قتيلا و200 جريح، وفق مصادر في الشرطة العراقية وأخرى طبية.. التفجيران وقعا نحو منتصف ليل أمس السبت واستهدفا منطقة تسوق مزدحمة.

وتبنى تنظيم داعش التفجيرين وكشف عن هوية منفذهما، كما توعد بشن هجمات انتحارية جديدة، حسب ما تناقلته مواقع إلكترونية.

وأشارت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد إلى أن تفجيري الكرادة استخدمت فيهما مادة جديدة شديدة التفجير وحملت وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية المسؤولية كاملة، محذرة في الوقت نفسه من خروقات أمنية مماثلة قد تقع خلال عيد الفطر.

ويأتي تبني داعش لتفجيرات بغداد بعد هزيمة عناصره في ساحات المعارك، فهجمات الكرادة جاءت بعد استعادة مدينة الفلوجة ومحيطها، وقبلها شن التنظيم هجمات في منطقة الصدر والشعب بعد استعادة مدينة الرمادي.

فيما يقول مراقبون إن قتال داعش لا يتوقف عند المدن المستباحة غرب وشمال البلاد بل في مطاردة خلاياه النائمة في العاصمة ومحيطها، في وقت لا تزال فيه الأزمات السياسية والأمنية تراوح مكانها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات