• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم العنف ضد الشرطة في أمريكا يتصاعد: إطلاق نار مأساوي يودي بحياة ثلاثة ضباط في بنسلفانيا تفاقم الأزمة في غزة بعد قطع الاتصالات ووقف المساعدات فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير إيران:مقتل عنصرين بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان

الخميس 07/07/2016 - 11:26 بتوقيت نيويورك

هاموند: "اجتثاث البعث" سبب صعود داعش

هاموند:

المصدر / وكالات

اعتبر وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن قرار طرد مؤيدي حزب البعث من الجيش العراقي كان أكبر خطأ في التخطيط الغربي فيما بعد غزو العراق عام 2003.

وجاء تصريح هاموند في إطار موجة الانتقادات البريطانية شديدة اللهجة للنهج الأمريكي في العراق، وذلك في أعقاب نشر تقرير لجنة التحقيق البريطانية المستقلة حول الدور البريطاني في غزو العراق، والذي استنتج أن التدخل العسكري كان "خطأ" وجاء بعواقب وخيمة طويلة الأمد.

وقال هاموند في تصريحات أمام لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني يوم الخميس 7 يوليو/تموز: "العديد من القضايا التي نراها في العراق اليوم جاءت بسبب القرار المأساوي لتفكيك الجيش العراقي وإطلاق برنامج اجتثاث البعث"..."كان ذلك أكبر خطأ في التخطيط ما بعد النزاع المسلح. ولو اتجهنا في طريق مختلف، لرأينا اليوم، ربما، نتيجة مختلفة".

وأضاف هاموند: "من الواضح اليوم أن عددا كبيرا من الضباط البعثيين شكلوا "النواة المهنية" لداعش في سوريا والعراق، وضمنوا لهذا التنظيم القدرات العسكرية التي أظهرها خلال عملياته.

واعتبر هاموند أن طموحات أولئك الذين توغلوا في العراق في عام 2003، كانت "مفرطة". قائلا: "ربما كانت الطموحات مفرطة فيما يخص تفكيك مثل هذه الدولة المعقدة فيها حضارة عريقة وتقاليد وثقافة خاصة بها، لنقيم في مكان هذه الدولة كيانا حكوميا على طراز أطلسي، ونحن نسير في العديد من الأحيان خلافا للثقافة المحلية والتقاليد".

التعليقات