• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 11/07/2016 - 17:09 بتوقيت نيويورك

فضل صيام ستة أيام من شوال

فضل صيام ستة أيام من شوال

المصدر / وكالات

       انقضت أيام شهر رمضان، شهر البركة والخيرات والروحانيات العطرة، ولم تتوقف العطايا والهبات والنفحات الربانية فقد منّ الله تعالى علينا بثواب صيام الدهر كله وليس شهر رمضان فقط، واستكمالًا للطاعات وتزكية النفس حتى لا تأخذنا الدنيا مرة أخرى بعيدًا عن معية الله فقد حثنا المولى عز وجل ورسوله الأمين صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله  وصحبه وسلم بأن نصوم 6 أيام من شهر شوال ولقد ورد أكثر من حديث في الترغيب فيصيام 6 أيام شوال

الأحاديث الواردة عن صيام 6 ايام شوال :-

 –        يقول رسول الله صلَّ الله عليه وسلم: -” من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر” [رواه مسلم وغيره]

 –        وروى أحمد والنسائي عن ثوبان مرفوعاً : ( صيام شهر رمضان بعشرة أشهر ، وصيام ستة أيام بشهرين ، فذلك صيام السنة ) ورواه ابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما

–        وروي الطبراني عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم قال: (من صام رمضان واتبعه ستاً من شوال خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه)

 

ومن أقوال علماء المسلمين عن صيام 6 ايام شوال :-

 –        نقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: (قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً

 –        ويقول الإمام النووي – رحمه الله -: قال العلماء: (وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين)

 –        ويقول ابن رجب رحمه الله: إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة.. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.

 فسبحان من وفقنا لصيام وقيام شهر رمضان فيكون شكرنا له جل وعلا في صورة صيام ستة أيام من شوال فكان ذلك شكرا لأنعم الله علينا وحصولا على مزيد من الخير والثواب والبركة إن شاء الله.

الأكثر مشاهدة


التعليقات