• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

السبت 29/10/2016 - 04:54 بتوقيت نيويورك

لحن وداعي من بيته إلى مرقده.. آخر أمنيات ملحم بركات

لحن وداعي من بيته إلى مرقده.. آخر أمنيات ملحم بركات

المصدر / وكالات

في عام 2006، أطلّ الموسيقار الراحل، ملحم بركات، ضيفاً على شاشة إحدى الفضائيات مع الإعلامي، نيشان.

وعند سؤاله عن أمنية له يتمنى تحقيقها، كشف الموسيقار الراحل عن رغبته في قطعة موسيقية تمتدّ نصف ساعة، وتكون من تأليفه، وتستمر من بيته حتى مدفنه.

كما طلب أن يُعزف اللحن عند وفاته، وأن يقدّم في الشارع، كي يعرف كل الناس أن ملحم بركات قد توفي، وأنه في طريقه إلى العالم الآخر.

وتابع الراحل حينها: "مقطوعة موسيقية ستكون من أجمل ما لحنت في حياتي، وتجذب كل من يسمعها".

وأعلن الراحل أن هذه الفكرة له وحده، ولم يفكر أحد بهذا الموضوع قبله.

وأنهى حديثه بأن كل إنسان – في النهاية - سيموت، متمنياً أن يحالفه الحظ وأن ينتهي من المقطوعة قبل وفاته.

وأضاف حينها أنه لم يكتب وصيته بعد، وأن كل ما يطلبه هو امرأة حنونة جداً مهتمة بعمله أكثر من اهتمامها به شخصياً، مقدرة لفنه.

وتوفي الموسيقار اللبناني، ملحم بركات، عن عمر يناهز الـ74، في مستشفى أوتيل ديو ببيروت، بعد تدهور حالته الصحية.

ويعتبر ملحم بركات الفنان المقل بإطلالاته الإعلامية، من أشهر المطربين والملحنين اللبنانيين.

ولد في كفرشيما، إحدى ضواحي بيروت الجنوبية، في نيسان/أبريل 1942.

التعليقات