• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

زيلينسكي يوقع على قانون التصديق لاتفاقية الشراكة المئوية مع بريطانيا وفاة المتسلق كريستوس ستافريانيديس بعد هجوم دب في شمال اليونان المفوضة الأوروبية: إسرائيل تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة انخفاض إنتاج الكهرباء في فرنسا بسبب الإضراب استثمارات أمريكية بـ150 مليار إسترليني في بريطانيا الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم

الأحد 06/11/2016 - 04:39 بتوقيت نيويورك

الهند وباكستان.. برميل بارود ينتظر ساكن البيت الأبيض

الهند وباكستان.. برميل بارود ينتظر ساكن البيت الأبيض

المصدر / وكالات

لم تكن الانتخابات الأميركية أكثر إثارة في أي وقت مضى من الآن، بالنسبة للهند وباكستان، اللتين تقفان على أعتاب حرب جديدة إذا لم تتحليا بضبط النفس.

 فأي فائز في الانتخابات عليه أن يتعامل فورا وبجدية مع الوضع المتوتر بين الجارتين النوويتين، الذي ينذر بخطر داهم على استقرار هذه المنطقة.

ونقل مراسل سكاي نيوز نيفيل لازاروس، فإن مرشحي الرئاسة، الأميركي الجمهوري دونالد ترامب، والديمقراطية هيلاري كلينتون، يتفقان على خطورة الوضع في هذا الجزء من العالم.

ووصف ترامب خلال حملته العلاقة بين الجارتين على أنه "برميل بارود ساخن جدا جدا"، بينما عبرت كلينتون عن قلقها من مسارعة باكستان لتطوير أسلحة نووية تكتيكية، مع استمرار المناوشات على الحدود مع الهند.

وتتذكر الهند باعتزاز عائلة كلينتون عندما بدأت الانخراط في علاقات واسعة مع نيودلهي منتصف التسعينيات، لكن الحزب الجمهوري أيضا كان داعما كبيرا لعلاقات وثيقة مع نيودلهي خاصة فيما يخص القضايا الأمنية والنووية والتجارة.

وتعرضت عملية السلام بين الجارتين النوويتين إلى الانهيار تقريبا، وتزايدت حدة التوتر في تلك المنطقة الواقعة في جبال الهيمالايا منذ غارة وقعت عبر الحدود في سبتمبر على قاعدة للجيش، مما أدى إلى مقتل 19 جنديا هنديا، الأمر الذي دفع الهند إلى شن ما وصفته "بضربات دقيقة" انتقامية ضد متشددين في المنطقة.

ويتم خرق وقف إطلاق النار الذي أبرم عام 2003، بشكل شبه يومي، مع مقتل العشرات من الجانبين، بينما ترفض الحكومتان الحوار.

وعلى مدار السنوات الأخيرة، تقاربت الهند مع الولايات المتحدة، بينما لجأت باكستان إلى الصين بعلاقات عسكرية واقتصاد


التعليقات