• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 25/12/2015 - 08:43 بتوقيت نيويورك

تقرير أميركي: تخبط أوباما تجاه الأسد ساعد على تقويته

تقرير أميركي: تخبط أوباما تجاه الأسد ساعد على تقويته

المصدر / وكالات

رحيل الأسد يبدو كعنوان للسياسة الأميركية تجاه سوريا في الوقت الحالي، غير أن تقريرا نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" أشار لتخبط في سياسة إدارة أوباما تجاه النظام السوري قد يكون ساعد على تقويته بدلا من إضعافه.

وبحسب التقرير، حاولت واشنطن منذ اندلاع الثورة في العام 2011، الاتصال بعناصر من النظام لترتيب انقلاب من الداخل.

التقرير اعتمد على شهادات العديد من الدبلوماسيين العرب والأميركيين، وكشف أن المخابرات الأميركية قدمت حوافز لضباط سوريين للعمل على الإطاحة بالأسد لكن المحاولات فشلت.

وأدى ظهور تنظيم داعش بعد عامين من اندلاع الثورة بالسياسة الأميركية إلى دعم المعارضة السورية لمهاجمة داعش بدلا من النظام السوري، ما أعطى الأسد فرصة أخرى ليسوق نفسه كشريك في مكافحة الإرهاب في المنطقة.

ويشير التقرير إلى أن العلاقة تطورت بين الطرفين إلى حد التنسيق في الطلعات الجوية التي تستهدف داعش حتى لا تتعرض الطائرات الأميركية في الأجواء السورية أو المعارضة السورية المدربة أميركيا لمحاربة داعش للاستهداف.

وفي 2015، زار ستيف سيمون، أحد الموظفين السابقين في البيت الأبيض، دمشق والتقى الأسد بترتيب من رجل الأعمال السوري خالد أحمد.

وأوجز خلالها سيمون ما يجب على النظام السوري فعله لإظهار نواياه الحسنة أمام المجتمع الدولي، وهي وقف قصف المدنيين بالبراميل المتفجرة، وبذل المزيد من الجهد لمحاربة داعش بدلا من المعارضة السورية المسلحة، والتعاون مع الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لوقف إطلاق النار داخل سوريا.

أما في الأشهر الأخيرة، فباتت وجهات النظر تتباين داخل البيت الأبيض: هل على الولايات المتحدة مضاعفة جهودها لإسقاط الأسد أم إعطاء الأولوية لمحاربة داعش على حساب ملاحقة النظام؟

الأكثر مشاهدة


التعليقات