• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء "أبو شباب : سلاحنا ليس ضد إسرائيل وحقّهم العيش بأمان" تعاون ثلاثي بين اليابان وكوريا الجنوبية وامريكا لمواجهة التحديات الإقليمية أمريكا تؤكد تدمير مواقع نووية إيرانية

السبت 14/01/2017 - 04:15 بتوقيت نيويورك

مؤتمر باريس..عملية السلام على المحك وعباس يلوح بالتراجع

مؤتمر باريس..عملية السلام على المحك وعباس يلوح بالتراجع

المصدر / وكالات

اعتبر رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، أن مشروع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، القاضي بنقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس من شأنه القضاء على عملية السلام، وقد يدفع الفلسطينيين "للتراجع عن الاعتراف بدولة إسرائيل".

في المقابل قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة إنه يخشى قرارا جديدا لمجلس الأمن يدعم الفلسطينيين، غير أن رئيس مجلس الأمن الدولي السويدي اولوغ سكوغ قال إنه لا علم له بنص من هذا النوع .

هذا وتستضيف باريس الأحد مؤتمرا للسلام في الشرق الأوسط بحضور 70 دولة، وتؤكد  مسودة البيان الختامي للمؤتمر ضرورة وقف الاستيطان الاسرائيلي وعلى أن حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق سلام دائم وحقيقي في الشرق الأوسط.

ويأمل الفرنسيون في منع إدارة ترمب القادمة من التسرّع في اتخاذ موقف مؤيد تماما لنتنياهو، وإغراق أو إحباط على الأقل ما بقي من عملية السلام.

ففي رسالة وصفت بالقوية إلى إسرائيل والإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترمب، يتوقع أن تجدد 70 دولة ومنظمة معارضتها للمستوطنات الإسرائيلية، وتدعو إلى إقامة دولة فلسطينية تعيش إلى جانب دولة إسرائيل، فحل الدولتين بات هو الطريق الأمثل والوحيد لإقامة سلام دائم وشامل في الشرق الأوسط، هذا ما أشارت إليه مسودة للبيان الختامي يذكر بالقرارات الدولية ذات الصلة والمبادئ التي أقرتها الأسرة الدولية على مدى سبعين عاما، داعيا الطرفين للالتزام بحل الدولتين والامتناع عن أي خطوات أحادية الجانب.

من جانبه، وصف نتنياهو المؤتمر بالخدعة، وأنه عقيم لن يأتي بجديد، فالدول المجتمعة ربما تدعو إسرائيل للعودة إلى حدود عام 1967.

ويأتي المؤتمر بعد أن تبنى مجلس الأمن الدولي في الثالث والعشرين من ديسمبر الماضي ولأول مرة منذ عام ألف وتسع مئة وتسعة وسبعين، قرارا بوقف الاستيطان الإسرائيلي، ولم تلجأ إدارة أوباما إلى الفيتو، كما أن خطاب كيري في 28 ديسمبر جاء مؤيدا لحل الدولتين كأساس لإقرار السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن إسرائيل تشعر باطمئنان بأن دونالد ترمب كرئيس سيعيد الدعم التقليدي الأميركي لموقف إسرائيل، وسيزوّدها بالتغطية السياسية في أي وقت تتخذ فيها محاولات من قبل المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل في قضايا الاستيطان، وما يزيد اطمئنانها أن ترمب تعهد بنقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى القدس.

الأكثر مشاهدة


التعليقات