• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الإثنين 27/02/2017 - 01:28 بتوقيت نيويورك

الجيش السوري يتقدم على حساب "داعش" قرب حلب

الجيش السوري يتقدم على حساب

المصدر / وكالات

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الجيش السوري وحلفاءه حققوا تقدما مباغتا يومي السبت والأحد في مناطق يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في شمال غرب سوريا مع انسحاب التنظيم المتشدد بعد هزيمته في مدينة الباب على يد مقاتلي معارضة تدعمهم تركيا يوم الخميس.

وبانتزاع السيطرة على منطقة جنوبي الباب من يد الدولة الإسلامية يمنع الجيش أي تحرك محتمل من تركيا وجماعات المعارضة التي تساندها للتمدد صوب الجنوب ويقترب من استعادة الهيمنة على إمدادات المياه لحلب.

وذكر التلفزيون الرسمي السوري يوم الأحد أن الجيش سيطر أيضا على بلدة تادف التي تقع إلى الجنوب مباشرة من الباب بعد انسحاب الدولة الإسلامية منها. وقال مسؤول روسي كبير هذا الشهر إن تادف هي خط فاصل متفق عليه بين الجيش السوري والقوات التي تدعمها تركيا.

وبالتقدم صوب الشرق في منطقة تقع إلى الجنوب من الباب امتدت سيطرة الجيش السوري إلى 14 قرية واقترب لمسافة 25 كيلومترا من بحيرة الأسد الواقعة خلف سد الطبقة المقام على نهر الفرات.

وحقق الجيش وحلفاؤه تقدما جديدا يوم الاحد أيضا ضد التنظيم حول مدينة تدمر وبات على مسافة كيلومترات قليلة من المدينة الصحراوية التي سيطر عليها التنظيم في ديسمبر كانون الأول.

وفقد التنظيم المتشدد الكثير من مناطق سيطرته في شمال غرب سوريا في الشهور القليلة الماضية أمام هجمات متتالية من ثلاث قوى منافسة مختلفة هي جماعات كردية سورية تدعمها الولايات المتحدة ومقاتلون مدعومون من تركيا والجيش السوري.

وقال المرصد السوري يوم الأحد إن القتال في المنطقة مستمر حيث حقق الجيش وحلفاؤه تقدما.

وتمثل خسارة الدولة الإسلامية للباب بعد أسابيع من معارك طاحنة في الشوارع خروجا فعليا للتنظيم من شمال غرب سوريا الذي كان أحد معاقله الرئيسية ومن منطقة ذات أهمية نظرا لقربها من الحدود التركية.

ودفع تقدم مستمر منذ 2015 لقوات سوريا الديمقراطية -وهو تحالف جماعات مسلحة يقوده أكراد- الدولة الإسلامية إلى التقهقر من أغلب المناطق الحدودية بحلول منتصف العام الماضي ومنذ ذلك الحين وهي تتقدم نحو المعقل الرئيسي للتنظيم في الرقة.

واستهدفت تركيا من خلال تدخلها في الحرب الأهلية السورية بعملية درع الفرات دعم جماعات من المعارضة المسلحة تقاتل تحت راية الجيش السوري الحر لطرد الدولة الإسلامية من المنطقة الحدودية وأيضا وقف توسع الأكراد هناك.

التعليقات