• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا

الخميس 09/03/2017 - 01:56 بتوقيت نيويورك

الـ CIA ترفض تأكيد صحة تسريبات ويكيليكس

الـ CIA ترفض تأكيد صحة تسريبات ويكيليكس

المصدر / وكالات

رفضت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) تأكيد صحة الوثائق المسربة عنها التي نشرها موقع ويكيليكس.

وكان ويكيليكس نشر، 7 مارس/آذار، 8761 وثيقة كانت تخزن في شبكة داخلية تابعة لمركز الاستطلاع الإلكتروني المتمركز في مقر وكالة الاستخبارات المركزية بمدينة لانغلي في ولاية فرجينيا، مضيفا أن الوثائق المنشورة تشمل 11% من كمية الوثائق الإجمالية.  

وأضاف ويكيليكس أيضا أن القنصلية الأمريكية في مدينة فرانكفورت الألمانية تنفذ مهام مركز CIA الإلكتروني السري الذي ينشط في أوروبا، والشرق الأوسط، وإفريقيا، وأن عملاء هاكرز هناك يتمتعون بتغطية من الحكومة الأمريكية، ولديهم جوازات سفر  دبلوماسية.

ويوم 8 مارس/آذار، أفادت مصادر لوكالة رويترز بأن وكالة الاستخبارات المركزية كانت على علم منذ العام الماضي بشأن التسريبات، وأنها تقوم حاليا بالبحث عن مصدرها المحتمل بين موظفين متعاونين مع الوكالة.

من جهتها، أكدت قناة CNN أن وكالة الاستخبارات المركزية ومكتب التحقيقات الفدرالي بدآ التحقيق في التسريبات، وأنه تم فتح قضية في هذا الشأن على المستوى الفدرالي.

التعليقات