• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 13/04/2017 - 03:29 بتوقيت نيويورك

مسؤول: ترمب أقنع الصين بالامتناع عن استخدام الفيتو

مسؤول: ترمب أقنع الصين بالامتناع عن استخدام الفيتو

المصدر / وكالات

أكد مسؤول كبير بالإدارة الأميركية، الأربعاء، أن العلاقة الإيجابية التي طورها #الرئيس_الأميركي #دونالد_ترمب مع نظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي في فلوريدا لعبت دوراً في امتناع #الصين عن التصويت على قرار للأمم المتحدة بشأن #سوريا.

ولم يقل المسؤول الذي تحدث للصحافيين، شريطة عدم الكشف عن هويته، ما إذا كان ترمب قد طلب شخصياً من شي ألا تستخدم الصين #حق_النقض ( #الفيتو) ضد القرار.

وأضاف المسؤول أن قرار الرئيس الصيني بعدم استخدام الفيتو يرجع إلى عزم بكين عدم عرقلة قدرة الأمم المتحدة على فرض عقوبات على سوريا، بسبب استخدامها سلاحاً كيمياوياً الأسبوع الماضي.

واستخدمت روسيا، الأربعاء، حق النقض (الفيتو) لإسقاط مشروع قرار بشأن التحقيق في مجزرة الكيمياوي في بلدة  خان شيخون بمحافظة إدلب السورية.

وفي جلسة مجلس الأمن الدولي للتصويت على مشروع القرار، وافقت 10 دول، ورفضت دولتان بينهما الاتحاد الروسي، الذي يملك حق النقض، وبوليفيا وامتنعت 3 دول عن التصويت: الصين (تملك حق النفض) وكازاخستان وإثيوبيا. 

التعليقات