• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

اندلاع حريق على متن سفينة حربية امريكية قرب اوكيناوا بيرك يتحدى نتنياهو: القوة لا تقاس بعدد الضحايا أو الأطفال الجائعين المرحلة التمهيدية لاجتياح غزة روسيا تسخر من قادة أوروبا أمام ترامب تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين الصين والهند الولايات المتحدة تضاعف انتاج اليورانيوم 12 مرة روسيا تعلن استعدادها لتسليم 31 محتجزًا لأوكرانيا حرائق الغابات تجتاح غرب إسبانيا فيتنام تعلن مشاريع بـ48 مليار دولار لتغيير مستقبل اقتصادها هزة أرضية بقوة 4.8 تضرب الفلبين سقوط حافلة من جسر في نهر أويمي ببنين استئناف إمدادات النفط إلى هنغاريا عبر خط دروجبا بعد الهجوم الأوكراني زلزال بقوة 5.2 ريختر يهز باكستان مصرع أكثر من 50 في حادث تصادم حافلة وشاحنة بأفغانستان إصابات خطيرة في حادث قطار بمقاطعة جيونجسانج فى كوريا الجنوبية

الأحد 16/04/2017 - 08:02 بتوقيت نيويورك

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

فلسطين: لقاء أبو مازن وترامب 3مايو لبحث عملية السلام

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" الفلسطينية، عزام الأحمد: إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيلتقيالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم 3 مايو المقبل في العاصمة الأمريكية واشنطن لبحث عملية السلام.

وأضاف الأحمد - في تصريحات  اعلامية مؤخرا- أن "الرئيس عباس سيحمل معه ملفات سياسية واقتصادية حيوّية، في ظل التأكيد على حل الدولتين ووقف الاستيطان بالكامل، وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام 19677، وعاصمتها القدس المحتلة".

وأوضح أن "وفدا فلسطينياً سيتوجه، في 23 من الشهر المقبل، إلى الولايات المتحدة للتحضير لزيارة الرئيس عباس، والاتفاق على جدول الأعمال، وطرح وجهة النظر الفلسطينية الثابتة القائمة على إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود العام 19677 وعاصمتها القدس المحتلة".

كما أكد الأحمد أهمية اللقاء مع الإدارة الأمريكية الجديدة، الذي جرى تحديده سريعا بعد دعوة ترامب لعباس خلال اتصال هاتفي، الشهر الماضي، لافتا إلى "إشارات إيجابية خرجت من الإدارة الأمريكية الجديدة، بسبب اللقاءات المبكرة التي تمت بين المسئولين من الجانبين الأمريكي والفلسطيني، وطرح ضرورة استماع كل طرف للآخر".

لكنه أكد أن "التفاؤل يبقى بحذر شديد، حيث لم نلمس، حتى الآن، التغيير من جانب الإدارة الأمريكية للعودة إلى قرارات الشرعية الدولية والتمسك بحل الدولتين، والتي كانت الولايات المتحدة أحد أطراف المجتمع الدولي الذين  اعتمدوها".

الأكثر مشاهدة


التعليقات