• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الثلاثاء 25/04/2017 - 07:46 بتوقيت نيويورك

اليمن: إنشقاق 20 قيادي عن صالح للمشاركه في تحرير الحديدة بجوار قوات الشرعية

اليمن:  إنشقاق 20 قيادي عن صالح للمشاركه في تحرير الحديدة بجوار قوات الشرعية

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

قال عصام شريم إنه انشق من حزب المؤتمر الشعبي العام في محافظة الحديدة (غرب اليمن) الذي يديره المخلوع علي عبدالله صالح وأنضم للشرعية برفقة 19 شخصا يتبعون ذات الحزب.

وقدم شريم نفسه بصفته قياديا في حزب المؤتمر بمدينة الحديدة التي يستعد التحالف العربي لشن عملية عسكرية لتحريرها.

وقال في تصريحه للشرق الأوسط من خارج اليمن إن انشقاقه وزملائه الذين لم يكشف عنهم جاء بسبب رفضهم توجيهات المخلوع صالح، مؤكدا بأنهم انضموا للشرعية التي يقودها الرئيس عبدربه منصور هادي، وغادروا بإتجاه دولة عربية -لم يسمها- بعد تلقيهم تهديدات من قبل شخصيات تتبع صالح والحوثيين.

وأضاف شريم أن التواصل جار مع عدد من قيادات في «المؤتمر» داخل اليمن، ترغب في ترتيب أوضاعها قبل المغادرة، داعيا الشرعية لاحتضان القيادات الراغبة في الانضمام إليها.

وتحدث عن ترتيبات لعزل صالح عن القيادة استناداً إلى انتمائه لطائفة بدلاً من الانتماء لـ«المؤتمر الشعبي» والوطن.

الأكثر مشاهدة


التعليقات