• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

محادثات السلام تتجدد بين كييف وموسكو غارات إسرائيلية “لدعم الدروز” تثير الجدل عاجل | كييف تُخاطب موسكو: فلنعد إلى طاولة المفاوضات عاجل | لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. إسرائيل تتفاوض مع حماس على النهاية! الأمير النائم.. عشرون عامًا من الحلم ثم استيقظ إلى السماء عاجل: الاتحاد الأوروبي يدعو لوقف العنف واحترام سيادة سوريا فوراً روسيا تطلق أقوى كاسحة جليد نووية في العالم الموساد يطلب تهجير الفلسطينيين.. وواشنطن التهجير جريمة لن نغطيها" العراق في مرمى المسيّرات.. ضربة غامضة تهز السليمانية لبنان: سلاح الحزب مقابل التزامات أميركية وإعمار الجنوب قطر تسابق الزمن لإغاثة نازحي السويداء في درعا" عائلات الأسرى: نتنياهو يرغمنا على التوسل لترمب! من قصر الشعب إلى الاقتصاد: الشرع يفتح بوابة الاستثمار للسعودية "غزة تأكل الصبر... والطعام في العريش ينتظر إذن الاحتلال" السويداء تحترق.. والعشائر في سباق مع الرصاص لإنقاذ الأبرياء

الإثنين 09/10/2017 - 03:40 بتوقيت نيويورك

الجزائر: شخصيات سياسية وعسكرية تطالب بمنع بوتفليقة من الترشح لولاية خامسة

الجزائر: شخصيات سياسية وعسكرية تطالب بمنع بوتفليقة من الترشح لولاية خامسة

المصدر / وكالات - هيا

طالبت ثلاث شخصيات عسكرية وسياسية في الجزائر بعدم ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة في 2019، من خلال "جبهة مشتركة" للتغيير وبمساعدة الجيش أو بحياده، كما جاء في بيان نشر الأحد.

وقعت ثلاث شخصيات جزائرية، بينها أحمد طالب الإبراهيمي، بيانا نشر الأحد يطالب بعدم ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، البالغ من العمر 80 عاما والذي يعاني من مشاكل صحية، لولاية خامسة في 2019، من خلال "جبهة مشتركة" للتغيير وبمساعدة الجيش أو بحياده.

ووقع البيان كل من أحمد طالب الإبراهيمي وزير سابق ومرشح للانتخابات الرئاسية في 1999، قبل أن ينسحب منها ويفوز بها بوتفليقة، والمحامي علي يحيى عبد النور (96 سنة) الذي يعتبر أقدم مناضل حقوقي بالجزائر ووزير سابق والجنرال المتقاعد رشيد بن يلس قائد القوات البحرية سابقا.

وجاء في البيان الذي عرض الوضع الاقتصادي الذي تمر به البلاد "إن المسؤولين عن هذا الإفلاس، وقد اطمأنوا إلى الإفلات من العقاب (...) يتمادون في كبريائهم واحتقارهم للمواطنين إلى حد الإعداد لفتح طريق لعهدة رئاسية خامسة لشيخ عاجز عن الحركة، وغير قادر على التعبير..." متابعا "لقد طفح الكيل".

ودعت الشخصيات الثلاث المعروفة بمعارضتها للرئيس بوتفليقة منذ وصوله إلى الحكم قبل 18 سنة، إلى "طرح خلافاتنا الثقافية واللغوية والسياسية جانبا لنحتج معا بأعلى صوت: كفى" و "بناء جبهة مشتركة لتغيير ميزان القوى من أجل تسهيل تولّي كفاءات وطنية جديدة من الرجال والنساء مقاليد الحكم".

ودعا البيان الجيش "بما أنه يظل المؤسسة الأقل انتقادا" إلى المشاركة في التغيير السلمي "والمشاركة في بناء جمهورية تكون بحق ديمقراطية" أو البقاء على الحياد. وأضاف الموقعون على البيان أنه على المؤسسة العسكرية "أن تنأى بنفسها بوضوح لا يقبل الشكّ عن المجموعة التي استولت على السلطة بغير حقّ، وتريد التمسك بها بإيهام الرأي العام بأنها تحظى بدعم المؤسسة العسكرية".

وتراجعت صحة بوتفليقة منذ 2013 بعد جلطة دماغية أثرت على قدرته على التنقل والنطق. ورغم أن ظهوره العلني نادر، فإن احتمال ترشحه لولاية خامسة في 2019 يثار داخل معسكره.

وقبل أسابيع تعالت أصوات من شخصيات معارضة تطالب بتطبيق المادة 102 من الدستور وإعلان "عجز الرئيس عن ممارسة مهامه" لكنها منعت من التظاهر واقتصر تواجدها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبحسب الموقعين على البيان فإن "المادة 102 من الدستور، لا يمكن تطبيقها مادامت المؤسسات المخولة بالتنفيذ خاضعة لإرادة الذين يمسكون عمليا بزمام السلطة، ونعني بذلك المحيط العائلي لرئيس الجمهورية و مجموعة مستغلّة من كبار أصحاب المال.."

وينص دستور الجزائر الذي تم تعديله في 2016 على تحديد الولايات الرئاسية باثنتين فقط، ما يعني أنه يحق للرئيس الحالي الترشح مرة أخرى. وكان قد تم تعديل الدستور الجزائري في 2008، ما مكن بوتفليقة من الترشح لولاية ثالثة في 2009 ثم رابعة في 2014.

الأكثر مشاهدة


التعليقات