• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 26/10/2017 - 03:38 بتوقيت نيويورك

3 كنديين يجنون الملايين من وراء "القاعدة"!

3 كنديين يجنون الملايين من وراء

المصدر / وكالات - هيا

دفعت السلطات الكندية 31.3 مليون دولار كندي، أي ما يعادل 25 مليون دولار أمريكي، في شكل تعويضات لثلاث من مواطنيها اتهموا زورا بالإرهاب.

وذكرت قناة تلفزيون "CTV " أن الأشخاص المعنيين هم عبد الله المالكي، وأحمد المعاطي، ومؤيد نور الدين، وكانوا تواجدوا في سوريا والعراق عامي 2001 – 2003.

وكان محامو هؤلاء أصروا على دفع تعويضات قدرها 100 مليون دولار كندي، وهو ما يعادل 80 مليون دولار أمريكي.

وأوضحت القناة التلفزيونية المحلية، أن الرجال الثلاثة كانوا اعتقلوا في سوريا والعراق، بعد أن أدرجتهم الاستخبارات الكندية في قائمة الإرهابيين الدوليين.

وأشار المصدر إلى أن المالكي، وهو مهندس من مدينة أوتاوا، كان قضى 22 شهرا في السجون السورية منذ عام 2002، وتعرض آنذاك لتعذيب دفعه للاعتراف بأنه على علاقة بتنظيم "القاعدة".

وبفضل تحقيق بادر به عام 2008 قاض سابق في المحكمة العليا الكندية، تم التأكد من أن الخارجية الكندية، وأجهزة الأمن، والاستخبارات، والبوليس الوطني، ارتكبوا أخطاء أدت إلى اعتقال هؤلاء الأشخاص بطريقة غير شرعية.

وخرج مجلس النواب الكندي في عام 2009 بتوصية تقضي بأن تعتذر الحكومة الكندية رسميا للمالكي والمعاطي ونور الدين، وفي مارس من نفس العام، حصل الثلاثة على اعتذارين، واحد باسم وزير الخارجية كريستي فريلاند، وآخر باسم وزير الأمن العام والحماية المدنية رالف غودال.

الأكثر مشاهدة


التعليقات