• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا انقلاب قارب يحمل 500 راكب في الكونغو ويتسبب في قتلى ومفقودين إعلان نيويورك: طريق جديد لتحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة تيك توك والرسوم الجمركية يشعلان محادثات الصين وأميركا في مدريد واشنطن تسعى لاستخدام الأصول الروسية المجمدة لتمويل أوكرانيا ثروة ترامب ترتفع بشكل قياسي… العملات المشفرة وراء القفزة الكبيرة

الخميس 26/10/2017 - 03:38 بتوقيت نيويورك

3 كنديين يجنون الملايين من وراء "القاعدة"!

3 كنديين يجنون الملايين من وراء

المصدر / وكالات - هيا

دفعت السلطات الكندية 31.3 مليون دولار كندي، أي ما يعادل 25 مليون دولار أمريكي، في شكل تعويضات لثلاث من مواطنيها اتهموا زورا بالإرهاب.

وذكرت قناة تلفزيون "CTV " أن الأشخاص المعنيين هم عبد الله المالكي، وأحمد المعاطي، ومؤيد نور الدين، وكانوا تواجدوا في سوريا والعراق عامي 2001 – 2003.

وكان محامو هؤلاء أصروا على دفع تعويضات قدرها 100 مليون دولار كندي، وهو ما يعادل 80 مليون دولار أمريكي.

وأوضحت القناة التلفزيونية المحلية، أن الرجال الثلاثة كانوا اعتقلوا في سوريا والعراق، بعد أن أدرجتهم الاستخبارات الكندية في قائمة الإرهابيين الدوليين.

وأشار المصدر إلى أن المالكي، وهو مهندس من مدينة أوتاوا، كان قضى 22 شهرا في السجون السورية منذ عام 2002، وتعرض آنذاك لتعذيب دفعه للاعتراف بأنه على علاقة بتنظيم "القاعدة".

وبفضل تحقيق بادر به عام 2008 قاض سابق في المحكمة العليا الكندية، تم التأكد من أن الخارجية الكندية، وأجهزة الأمن، والاستخبارات، والبوليس الوطني، ارتكبوا أخطاء أدت إلى اعتقال هؤلاء الأشخاص بطريقة غير شرعية.

وخرج مجلس النواب الكندي في عام 2009 بتوصية تقضي بأن تعتذر الحكومة الكندية رسميا للمالكي والمعاطي ونور الدين، وفي مارس من نفس العام، حصل الثلاثة على اعتذارين، واحد باسم وزير الخارجية كريستي فريلاند، وآخر باسم وزير الأمن العام والحماية المدنية رالف غودال.

التعليقات