• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

بعد 13 عامًا.. مصر وتركيا تعودان لمناورات بحر الصداقة شرق المتوسط تحطم مروحية للقوات الخاصة الأمريكية وفقدان أربعة جنود بواشنطن زلزال قوي 7.8 يضرب كامتشاتسكي شرق روسيا مع تحذير من تسونامي ترامب يخطط لاستعادة قاعدة باجرام من طالبان الأفغانية تراجع الصادرات السويسرية إلى الولايات المتحدة بنسبة 22% بسبب الرسوم الجمركية زيلينسكي يوقع على قانون التصديق لاتفاقية الشراكة المئوية مع بريطانيا وفاة المتسلق كريستوس ستافريانيديس بعد هجوم دب في شمال اليونان المفوضة الأوروبية: إسرائيل تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة انخفاض إنتاج الكهرباء في فرنسا بسبب الإضراب استثمارات أمريكية بـ150 مليار إسترليني في بريطانيا الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف

الأحد 12/11/2017 - 02:00 بتوقيت نيويورك

كييف: وصول تعزيزات عسكرية روسية جديدة إلى الحدود الأوكرانية

كييف: وصول تعزيزات عسكرية روسية جديدة إلى الحدود الأوكرانية

المصدر / وكالات

زعم رئيس مجلس الأمن الوطني والدفاع الأوكراني ألكسندر تورتشينوف أن روسيا قد أرسلت تعزيزات عسكرية إضافية إلى الحدود مع بلاده وتسعى لإضفاء الصبغة الأممية عليها لغاية في نفسها.

وفي تصريح بهذا الصدد، قال تورتشينوف: "جميع محاولات روسيا لتغيير صبغة قواتها التي تحشدها على الحدود مع أوكرانيا، لن تجديها نفعا".

وعلّل تورتشينوف الخطوة الروسية المزعومة هذه باحتمال تبني جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين اللتين أعلنتا انفصالهما عن أوكرانيا، قانون إعادة الاندماج في الفضاء الأوكراني، الذي "سيمنع روسيا من تحقيق خططها" الرامية لتقسيم أوكرانيا وتقطيعها إلى دويلات وضمها.

تجدر الإشارة إلى أنه سبق لروسيا وطرحت على مجلس الأمن الدولي في الـ5 من سبتمبر الماضي مبادرة إرسال قوات أممية إلى منطقة النزاع في جنوب شرق أوكرانيا.

وفي الـ10 من الشهر الجاري كشفت الولايات المتحدة عن أنها أعدت خطة ستقترحها على موسكو عمّا قريب لتنسيق إرسال قوات أممية إلى أوكرانيا قوامها 20 ألف عسكري.

يشار إلى أن روسيا لم تعترف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين من جانب واحد في دونباس جنوب شرقي أوكرانيا، لكنها تعهدت بحماية السكان الروس هناك، ومستمرة في تقديم الدعم الإنساني والسياسي للجمهوريتين.

كما تسعى روسيا مع ألمانيا وفرنسا لفض النزاع في أوكرانيا عبر مفاوضات "مينسك" للتسوية التي تضم روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا، وعبر مشاورات "رباعية نورماندي" المستمرة على مستوى وزراء خارجية بلدان مجموعة مينسك الأربعة.

وقبل مفاوضات "مينسك"، أطلقت الطغمة الأوكرانية في أبريل 2014 عملية عسكرية لـ"مكافحة الإرهاب" ضد الجمهوريتين، في أعقاب ما سمي بـ"ثورة الميدان" في كييف التي أطاحت بحكم فيكتور يانوكوفيتش، وأوصلت القوى اليمينية المتطرفة إلى السلطة، الرافضة للتكامل مع روسيا والمطالبة بدمج أوكرانيا في فضاء الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو.

النزاع في جنوب شرقي أوكرانيا، أسفر منذ اندلاعه سنة 2014 عن سقوط أكثر من 10 آلاف قتيل وإصابة 22 ألفا آخرين، فضلا عن نزوح عشرات الآلاف عن مناطقهم.

التعليقات