• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان!

الثلاثاء 14/11/2017 - 02:12 بتوقيت نيويورك

الأمير تشارلز: اليهود سبب مشاكل الشرق الأوسط!

الأمير تشارلز: اليهود سبب مشاكل الشرق الأوسط!

المصدر / وكالات

أثارت رسالة تعود إلى عام 1986 من ولي عهد بريطانيا، الأمير تشارلز، لصديق مقرب له حول اليهود وتأثيرهم في الشرق الأوسط ضجة كبرى.

وتعرض الأمير إلى حملة انتقادات شاسعة، بعد نشر صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الرسالة التي جاء فيها أن تدفق اليهود إلى المنطقة ساهم في تفاقم المشكلات.

كما شدد على ضرورة "حث واشنطن على التصدي للوبي اليهودي"، فكتب إن: "العرب واليهود هما شعبان ساميان أساسا، وإن قدوم اليهود الأجانب وخاصة من أوروبا (وبالذات من بولندا) تسبب في أكبر المشاكل، التي تعرفها منطقة الشرق الأوسط".

واعتبرت الصحيفة، أن هذه الرسالة تكشف بشكل غير مسبوق رأي الأمير تشارلز فى أحد أكثر النزاعات دموية في العالم، واصفة تقييمه للنزاع العربي الإسرائيلي بـ"المذهل".

وتم توجيه الرسالة، التي تعود إلى 24 نوفمبر/تشرين الثاني 1986، إلى صديقه الباحث لورنس فان دير بوست، بعد زيارة إلى الخليج مع الأميرة ديانا. وكتب تشارلز أنه يفهم الآن، في أعقاب الزيارة، بقدر أكبر العداء العربي تجاه إسرائيل.

التعليقات