• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الدفاعات الجوية الروسية تعترض 105 طائرات مسيرة أوكرانية مراهق يشعل حرائق غابات في البرتغال بسبب رسوبه الدراسي كيم جونج أون: علاقات كوريا الشمالية مع روسيا تتوسع في جميع المجالات بوتسوانا وغينيا في صدارة الدول الأكثر اعتمادا على التعدين بالقارة السمراء الصين تكشف لأول مرة عن الثالوث النووي في عرض عسكري ضخم زلزال جديد يهز جنوب شرق أفغانستان بقوة 5.5ريختر اتفاق تمويل جديد للأونروا بقيمة 4 ملايين يورو من سلوفينيا ترامب: قتلنا 11 إرهابياً بتدمير قارب فنزويلي للمخدرات فرنسا تصدر مذكرات اعتقال ضد الأسد النظام الأمني الجديد رؤية روسية لإنهاء النزاع الأوكراني إسرائيل تطلق قمر تجسس جديد هجوم جريء: الحوثيون يستهدفون مطار بن جوريون الإسرائيلي الخزانة الأمريكية تشن حرب عقوبات جديدة على إيران قرار تاريخي: بلجيكا تعلن دولة فلسطين رسميًا قوات مصرية تصل الصومال وسط تحفظ إثيوبي

الخميس 18/01/2018 - 02:59 بتوقيت نيويورك

خبراء: تطوير هذا السلاح يضاعف خطر نشوب حرب بين واشنطن وموسكو وبكين!

خبراء: تطوير هذا السلاح يضاعف خطر نشوب حرب بين واشنطن وموسكو وبكين!

المصدر / وكالات

نقلت وسائل إعلام أمريكية عن خبراء تحذيرهم من أن تطوير نماذج جديدة من الأسلحة النووية ذات قوة صغيرة، يضاعف خطر نشوب حرب بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.

وذكرت مجلة "Newsweek" في هذا الخصوص أن البنتاغون يطور طرازين جديدين من الأسلحة النووية بزعم اللحاق بروسيا والصين.

كما أن مسودة العقيدة النووية الأمريكية اتهمت موسكو وبكين بأنهما تعززان إمكاناتهما النووية، بخلاف الولايات المتحدة التي، بحسب المسودة، تسير في الاتجاه المعاكس وتقلص من ترسانتها.

وتشدد هذه الوثيقة على ضرورة "تطوير واعتماد وسائط تسلح جديدة للاحتواء وتحقيق أهدافنا، إذا فشل الردع"، لافتة بالخصوص إلى وجود مساع لتطوير رؤوس نووية منخفضة الطاقة لمشروع صواريخ الغواصات "ترايدنت" المستخدم في الغواصات من طراز "أوهايو".

وتخطط وزارة الدفاع الأمريكية في هذا السياق أيضا لتطوير صاروخ نووي  بحري بطاقة منخفضة.

وتفسر هذه الخطوات في مجال تطوير الأسلحة النووية بأنها تأتي لزيادة مرونة القدرات النووية، وذلك لأن البنتاغون يرى أن أسلحته النووية "كبيرة وقوية للغاية" ما يجعل استخدامها عمليا متعذرا.

ويعتقد البنتاغون أن هذا الأمر تعيه جيدا روسيا والعالم، في حين أن الرؤوس النووية المنخفضة القوة، تجبر الدول الأخرى على الاقتناع بأن احتمال استخدام الولايات المتحدة لأسلحتها النووية مرتفع.

ولا يتفق الجميع مع ما ذهبت إليه مسودة العقيدة النووية الأمريكية، إذ رأى  جون وولفستال، الذي عمل مستشارا للرئيس السابق باراك أوباما لشؤون الحد من التسلح، أن هذه الوثيقة تعاني من "الفصام".

وأكد أن مثل هذا الطرح الذي يعتمد على تحقيق الردع من خلال الرفع من الثقة في أن واشنطن يمكن أن تبادر باستخدام الأسلحة النووية، سيخفض عتبات اتخاذ قرار استخدام الأسلحة النووية، وذلك لأن البنتاغون ستكون "لديه إمكانات أكبر لاستخدامه وإغراءات أكبر للقيام بذلك".

التعليقات