• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صافرات الإنذار تدوي في الأردن بسبب أجسام طائرة صافرات الإنذار تدوي في الأردن بسبب أجسام طائرة الأردن: لن نسمح بانتهاك سيادتنا أو أراضينا في الصراعات طهران في مرمى التحذير الأميركي تحذير نووي من ترامب لإيران البنتاغون يعزز وجوده العسكري في المنطقة صواريخ إيرانية تصيب إسرائيليين خلال الهروب للملاجئ واشنطن: لن نتدخل إلا إذا استُهدِف الأمريكيون ترامب: إيران لن تنتصر ترامب يحذر: إخلاء طهران فورًا لمنع كارثة نووية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل

الإثنين 12/03/2018 - 04:46 بتوقيت نيويورك

العفو الدولية: بورما تبني قواعد عسكرية في قرى الروهينغا

العفو الدولية: بورما تبني قواعد عسكرية في قرى الروهينغا

المصدر / وكالات

أعلنت #منظمة_العفو_الدولية في تقرير لها الاثنين أن #بورما تبني قواعد عسكرية في قرى الروهينغا المسلمين كان قد تم إحراقها خلال أعمال العنف عام 2017.

وقالت المسؤولة في المنظمة، تيرانا حسن، لوكالة فرانس برس، إن "الأدلة الجديدة التي جمعتها منظمة العفو في تقريرها الأخير تظهر أن السلطات البورمية تبني في المواقع التي يجب أن يعود إليها #الروهينغا".

ويستند تقرير المنظمة، بعنوان "إعادة بناء ولاية راخين"، إلى صور ملتقطة بالأقمار الصناعية ومقابلات، وهو يندد بالتطور السريع في البنية التحتية العسكرية منذ أوائل العام 2018.

وفر نحو 700 ألف من أقلية الروهينغا من ولاية راخين إلى #بنغلادش المجاورة منذ آب/أغسطس الفائت، حاملين معهم شهادات مروعة عن عمليات قتل واغتصاب وإحراق متعمد من قبل الجنود وعصابات مسلحة.

وبرر الجيش عمليته العسكرية بصفتها جهوداً للقضاء على مسلحين من الروهينغا هاجموا مراكز للشرطة الحدودية في آب/أغسطس وقتلوا أكثر من 10 أشخاص، لكن الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية والعديد من الدول الغربية اتهمت الجيش باستخدام القضاء على التمرد، ذريعة لطرد أقلية تواجه التمييز منذ عقود.

كما تحدث تقرير منظمة العفو عن قرية "كان كيا" في منطقة مونغدو، التي تحولت رماداً خلال أعمال العنف عام 2017. وتُبيّن صور الأقمار الصناعية مباني عسكرية، بحسب منظمة العفو، فضلاً عن مهبط للطائرات.

كذلك لوحظ نشاط بناء مشابه في قرية "اين دين" التي أقر الجيش البورمي بأنه أعدم فيها 10 من الروهينغا في أيلول/سبتمبر 2017.

التعليقات