• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الجمعة 04/05/2018 - 02:50 بتوقيت نيويورك

تحديد كمية المادة السامة المستخدمة في "قضية سكريبال"

تحديد كمية المادة السامة المستخدمة في

المصدر / وكالات - هيا

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن كمية المادة المستخدمة في تسميم العقيد الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته يوليا، في مارس الماضي ببريطانيا، كانت تتراوح ما بين 50 و100 غرام.

ونقلت الصحيفة عن رئيس منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أحمد أوزمجو، قوله إن هذه المادة السامة من الممكن أن تستخدم في شكل الأيروسول أو السائل.

كما شدد على أنه ينوي إدراج هذه المادة في قائمة الأسلحة الكيميائية التي يشرف عليها خبراء منظمته.

وبعد ذلك سيتعين على الدول التي وقعت معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية أن تعلن رسميا أنها تقوم بإنتاج أو تخزين هذه المادة، إذا تجاوز حجمها 5 غرامات التي تعتبر ضرورية لإجراء الأبحاث العلمية. كما سيتعين على هذه الدول إنتاج ترياق (مادة مضادة) لهذا السم.

وكانت العلاقات بين روسيا وبريطانيا تدهورت بشكل ملحوظ على خلفية حادث تسميم العقيد الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته يوليا بمادة شل الأعصاب "A234" (المعروفة باسم "نوفيتشوك") في 4 مارس الماضي بمدينة سالزبوري البريطانية. واتهمت بريطانيا آنذاك روسيا بـ "التورط في هذا الاعتداء" بحجة أن هذه المادة كانت تنتج في روسيا، الأمر الذي تنفيه روسيا بالكامل.

من جهته اعترف الرئيس التشيكي ميلوش زيمان، أمس الخميس، بأن بلاده كانت تقوم بصناعة وتخزين مادة "A-230" التي حددتها المخابرات العسكرية التشيكية كمادة شل الأعصاب "نوفيتشوك".

التعليقات