• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين"

السبت 07/07/2018 - 03:29 بتوقيت نيويورك

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تؤكد عدم العثور على آثار غاز اعصاب في دوما في سوريا

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تؤكد عدم العثور على آثار غاز اعصاب في دوما في سوريا

المصدر / وكالات - هيا

قالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الجمعة إنها لم تعثر على دليل عن استخدام غاز أعصاب في الهجوم على دوما في إبريل الماضي، لكنها عثرت على آثار مواد تحوي الكلور.

وكان فريق من محققي المنظمة، التي تتخذ من لاهاي مقرًا لها، أخذ نحو مئة عينة من سبعة مواقع في دوما بعدما تمكن من الوصول إلى المدينة، بعد أسبوعين من وقوع الهجوم في السابع من إبريل الماضي.

وأوضحت المنظمة في تقرير أولي "أن النتائج تظهر أنه لم يتم رصد وجود أي عنصر لغاز أعصاب فوسفوري عضوي أو بقاياه". إلا أن التقرير أضاف أنه "علاوة على بقايا متفجرات عثر على مكونات عدة تحوي الكلور".

تابع التقرير إن "العمل الهادف إلى التوصل إلى تفسير لهذه النتائج لا يزال جاريًا". والمطلوب تحديد ما إذا كانت الآثار التي تم العثور عليها هي إشارة إلى مصدر ناشط من الكلور، الذي لا يوجد عادة في الطبيعة.

وكان أطباء ومسعفون أفادوا أن نحو 40 شخصًا قتلوا في الهجوم، غالبيتهم في بناء سقطت على سقفه أسطوانة. ولا يزال فريق المحققين يعمل "لتحديد مكان الأسطوانة" و"مصدرها"، حسب تقرير المنظمة.

وحمّلت الدول الغربية النظام السوري مسؤولية اعتداء دوما، ما دفع واشنطن وباريس ولندن إلى توجيه ضربات عسكرية إلى مواقع للنظام، ما ساهم أيضًا في توتر دبلوماسي شديد مع موسكو.

لم يتمكن فريق المحققين من الوصول إلى مكان الهجوم سوى في الحادي والعشرين من إبريل، في حين أنه كان وصل إلى سوريا في الرابع عشر من الشهر نفسه.

التعليقات