• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 31/07/2018 - 03:43 بتوقيت نيويورك

موسكو تطمئن إسرائيل: لن تكون هناك قوات إيرانية على حدودكم مع سوريا

موسكو تطمئن إسرائيل: لن تكون هناك قوات إيرانية على حدودكم مع سوريا

المصدر / وكالات - هيا

طمأن السفير الروسي في تل أبيب، أناتولي فيكتوروف، أن السيطرة على الحدود السورية مع إسرائيل ستكون فقط للجيش النظامي السوري ولن تتواجد هناك تشكيلات أجنبية، وخاصة إيرانية أو حليفة لها.

وأكد السفير الروسي على أثير القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي، وجود اتفاق حول عدم انتشار قوات على حدود إسرائيل من الجانب السوري غير القوات النظامية للجيش السوري. وأضاف: "الأولوية هي ضمان أمن إسرائيل، وهذا ليس مجرد كلام بالنسبة للسياسة الخارجية الروسية".

وتخشى إسرائيل تمركز قوات إيرانية وقوات مسلحة خاضعة لسيطرتها على حدودها الشمالية مع سوريا.

وقال الدبلوماسي "اتفقنا على أنه على الجانب الآخر من الحدود لن تكون هناك سوى وحدات من الجيش السوري النظامي. الأولوية هي ضمان أمن دولة إسرائيل.. هذه ليست كلمات فارغة للسياسة الخارجية الروسية".

وأضاف "يجب ألا تكون هناك قوات غير سورية في المنطقة الجنوبية لخفض التصعيد".

لكن السفير فيكتوروف اعتبر طلب إسرائيل سحب القوات الإيرانية من جميع الأراضي السورية غير واقعي في الظروف الحالية.

ودعا فيكتوروف إلى التنفيذ الكامل للاتفاقية المتعلقة بفصل القوات الموقعة عام 1974، التي تفترض مسبقا وجود تقاطع بين إسرائيل وسوريا في مناطق منزوعة السلاح كليًا أو جزئيًا، مع وجود قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة هناك.

وقال: "نريد أن نرى جميع بنود الاتفاقية سارية المفعول".

وبدأ الإسرائيليون يتحدثون عن الحاجة إلى التقيد الصارم بالاتفاقية التي تم التوصل إليها قبل 44 سنة مضت، مع انطلاق هجوم القوات الحكومية السورية ضد مسلحي المعارضة ومسلحي" جبهة النصرة" الذين كانوا يتمركزون على أجزاء واسعة من الحدود السورية مع الجولان المحتل.

الأكثر مشاهدة


التعليقات