• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت "تحقيق رسمي في شبهات منح جوازات دبلوماسية غير قانونية يشمل نجل رئيس الوزراء" صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان!

الإثنين 24/09/2018 - 01:48 بتوقيت نيويورك

أردوغان: سنحدد مع موسكو الخارجين من المنطقة العازلة

أردوغان: سنحدد مع موسكو الخارجين من المنطقة العازلة

المصدر / وكالات - هيا

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن أنقرة وموسكو ستحددان معاً المجموعات المتطرفة التي سيتم إخراجها من المنطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب.

وأشار أردوغان إلى أن المعارضة السورية - بموجب ما تم الاتفاق عليه - ستحافظ على المناطق التي تنتشر فيها حالياً، فيما سيتم تحديد المجموعات المتطرفة، وستعمل تركيا وروسيا على منعها من مواصلة نشاطاتها في المنطقة.

وأقر أردوغان بوجود اختلافات بين الدول الثلاث "في الرأي والرؤية"، لكنه أعرب عن أمله في مواصلة التعاون مع موسكو وطهران.

من جانبها، رحَّبت فصائل معارضة مدعومة من أنقرة بالاتفاق الذي جرى توقيعه بين روسيا وتركيا الأسبوع الماضي حول إدلب، بينما أعلنت فصائل أخرى رفضها للاتفاقية والتمسك بسلاحها وأراضيها.

فما زالت ردود الفعل على الاتفاق الروسي التركي بشأن إدلب تتوالى بين مؤيد ومعارض.

"الجبهة الوطنية للتحرير" ثمنت ما سمته الانتصار الكبير للدبلوماسية التركية، وأعلنت عدم تخليها عن سلاحها تحسباً لما وصفته بغدر روسيا وإيران وقوات النظام، على حد تعبيرها.

"جبهة النصرة"، التي تحمل اسم "هيئة تحرير الشام"، تسيطر على الجزء الأكبر من مساحة محافظة إدلب، لم يصدر عنها أي موقف رسمي حتى الآن، غير أنها عبر وكالة إباء الإخبارية التابعة لها شككت في نوايا تركيا، واتهمتها بالسعي وراء مصالحها.

أما تنظيم "حراس الدين" في محافظة إدلب المرتبط بالقاعدة والحزب الإسلامي التركستاني، فرفض الاتفاق القاضي بانسحاب جماعات المعارضة من المنطقة المنزوعة السلاح وحث المسلحين على شن عمليات جديدة.

ومع قرب انتهاء المهلة التي منحتها روسيا وتركيا للجماعات المسلحة كي تخرج من إدلب المحددة بالخامس عشر من أكتوبر المقبل، تنذر تلك المواقف بتعقيدات قد تلقي بظلالها على تنفيذ الاتفاق على أرض الواقع.

التعليقات