• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

هجوم روسي يصيب موقعا في غرب أوكرانيا وصدور أمر إجلاء خفر السواحل الإيطالي ينقذ 177 شخصا بعد اشتعال النار في عبارة روسيا: الدفاع الجوي أسقط 9 صواريخ أوكرانية فوق بيلغورود بوتين: عملياتنا في أوكرانيا أنقذت الناس من المتطرفين اسم في سلوفاكيا يخيف الناتو.."لن نرسل رصاصة أخرى لأوكرانيا" فرنسا "كنا أفضل حل للساحل الإفريقي" موسكو لواشنطن: ما زلتم تسلوننا وتضحكوننا عرس العراق الدامي يحصد المزيد.. 104 قتلى بوتين: بالدفاع عن دونباس، نحن ندافع عن روسيا نفسها ترامب يسخر في كاليفورنيا من بايدن ومنافسيه الجمهوريين نحو 100 ألف نازح يغادرون ناغورني كراباخ إلى أرمينيا رئيسة الحكومة الفرنسية تكسب تصويتا لحجب الثقة هجوم روسي يصيب موقعا في غرب أوكرانيا وصدور أمر إجلاء قطر تطالب بضم كيان الاحتلال لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية أول تعليق لسفير فرنسا الفار من النيجر

السبت 16/01/2016 - 12:37 بتوقيت نيويورك

يوسي بيلين : دحلان هو الزعيم الفلسطيني القادم وسيخلف عباس باسرع مما يتخيل البعض

يوسي بيلين : دحلان هو الزعيم الفلسطيني القادم وسيخلف عباس باسرع مما يتخيل البعض

المصدر / وكالات

توقع وزير الخارجية الاسبق "يوسي بيلين" واحد اشهر قادة اليسار الاسرائيلي ان يصبح عضو المجلس التشريعي محمد دحلان الرئيس الفلسطيني القادم وان يكون الامر باسرع مما يتخيل البعض.
وقال بيلين في مقال مثير في صحيفة "اسرائيل اليوم" ان دحلان شخص براغماتي، ذكي، متهكم، يغير التحالفات كما يغير جراباته ورجل حديث لطيف وذو حجرة ملابس فاخرة على نحو خاص، يجد دحلان نفسه في موقف انطلاق جيد للغاية لتغيير عباس.

وقال ان علاقاته الطيبة مع كثيرين في فتح وحتى مع قيادة حماس في غزة، مع الروس ومع الامريكيين، مع الاسرائيليين ومع المصريين.

وتابع " الى جانب ماضيه كمن قاتل ضد اسرائيل ومكث في سجونها، يجعله هذا رجلا ذا احتمالات كثيرة لان يشغل المنصب الفلسطيني الاهم في المستقبل القريب وقد يحصل هذا باسرع مما يخيل لاحد ما".

وقال بيلين في مقالته "أصل عائلة دحلان من قرية حمامة، التي اصبحت حاليا أشكولانيت، ومنها طردت العائلة في 1948و أبواه وجدا ملجأ في مخيم اللاجئين خانيونس في قطاع غزة، وهو ولد هناك، في 1961، وهو السادس في عدد الاولاد ووجد الاب صعوبة في اعالة العائلة الواسعة، وخرج للعمل كعامل بناء في السعودية وكان محمد يوسف دحلان لم يلتقِ أباه الا عندما عاد هذا الى القطاع وكان في حينه فتى ابن 17، ملك الشارع، زعيم الشبيبة ونشيط حركة فتح المحظورة حسب القانون الاسرائيلي".

وتابع "بعد سنة من ذلك كان من مؤسسي "صقور فتح"، وفي سنوات 1981 – 1986، حظي بدخول السجن الاسرائيلي 11 مرة بسبب انتمائه لهذه الحركة وفي الفترات التي وجد نفسه فيها خارج جدران السجن تمكن من انهاء دراسته الجامعية بالدرجة الاولى في ادارة الاعمال في الجامعة الاسلامية في غزة وفي السجن تعلم العبرية بنشاط شديد ووفي لاحق الزمن شرح فقال: "سجنكم بنانا وكان هذا جامعة لنشطاء الارهاب - مدرسة الايديولوجيا لـ م.ت.ف ".

وقال "في بداية الانتفاضة الاولى كان مشاركا نشطا جدا فيها. وفي 1977 أبعد الى الاردن وكان هذا الابعاد "ناجعا" مثل معظم الابعادات الاخر فهو لم يبقَ في الاردن، وسارع من هناك الى مركز م.ت.ف في تونس، كان نشيطا في تخطيط العمليات في قطاع غزة وأحبه جدا الزعيم، ياسر عرفات، بسبب ذكائه، افكاره وقدرته على التنفيذ، حتى عن بعد ولاح له مستقبل واعد".

وتابع "في أعقاب اتفاق اوسلو عاد دحلان الى غزة، وعينه عرفات رئيسا لجهاز الامن الوقائي فأقام قوة من نحو عشرين الف رجل أمن، منع أعمال ارهاب غير قليلة ضد اسرائيل، اصبح العدو اللدود لحماس واقام علاقات وثيقة مع جهاز الامن الاسرائيلي، مع سياسيين اسرائيليين ومع رجال أعمال من اسرائيل".

ويضيف بيلين" ان دحلان يقيم تحالفات مع مقربين من عباس وان له قوة مستقلة في الضفة تؤيده اضافةة الى تاييد كبير في غزة وانه كما القط يسقط سبع مرات وينهض".

الأكثر مشاهدة


التعليقات