• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 24/11/2018 - 03:59 بتوقيت نيويورك

صحيفة: «كنز استخباري» بيد المقاومة التي لا تزال تبحث عن أفراد الوحدة داخل القطاع

صحيفة: «كنز استخباري» بيد المقاومة التي لا تزال تبحث عن أفراد الوحدة داخل القطاع

المصدر / وكالات - هيا

لا تزال تداعيات قضية كشف الوحدة الإسرائيلية الخاصة شرق خانيونس قبل أسبوعين مستمرة، وذلك بعدما نشرت «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس»، صوراً لأفراد الوحدة التي يُعتقد أن عدداً منهم لا يزال داخل قطاع غزة.

إضافة إلى ذلك، حصلت المقاومة على «كنز استخباري» تركته المجموعة الإسرائيلية خلفها.

وبحسب مصدر أمني تحدث لـ«الأخبار» فإن «استخبارات المقاومة لا تزال تبحث عن أفراد من الوحدة داخل قطاع غزة، على اعتبار أن الشاحنة الصغيرة التي استخدمتها الوحدة الخاصة لا تزال داخل القطاع، بعدما كشفت كاميرات المراقبة أنها في القطاع من دون تحديد مكانها حالياً».

وتفترض أجهزة أمن المقاومة أن «الشاحنة كان يقودها أفراد من الوحدة الخاصة أو عملاء محليون، تبحث المقاومة عن معلومات حولها، بما يوصل إلى بقية العناصر أو يؤدي إلى كشف تفاصيل جديدة حول عملهم داخل القطاع»، بحسب ما قال المصدر.

وقد تمكنت المقاومة من الحصول على معلومات حساسة حول بعض أعمال المجموعة داخل قطاع غزة، إضافة إلى الاستيلاء على بعض «أجهزة تجسس كانت تنوي الوحدة تركيبها على شبكة الاتصالات الداخلية للمقاومة، وذلك بعدما فككت الأخيرة أجهزة تجسس زرعها الاحتلال على الشبكة في أيار الماضي».

أفراد «الوحدة» شاركوا في عمليات استخبارية في مناطق ودول أخرى

ولفت المصدر إلى أن «كشف المقاومة لأجهزة التجسس منتصف العام الحالي وتشديد مهندسي الاتصالات في المقاومة إجراءات الصيانة والحماية للشبكة دفعت العدو لإدخال قوات خاصة لزرع أجهزة تجسس جديدة». وأضاف: «كشف الوحدة الخاصة أفشل المخطط الجديد، وأوقع أجهزة ومعلومات سرية في غاية الأهمية بيد المقاومة».

ومثّل كشف المقاومة لصور أفراد القوة الخاصة «ضربة تحت الحزام» لأجهزة الأمن والجيش الإسرائيلي، إذ منعت الرقابة العسكرية تداول الصور أو الإدلاء بمعلومات عنهم، فيما تشير المعلومات إلى أن أفراد الوحدة جميعهم من ذوي الخبرة العالية وقد شاركوا في عمليات استخبارية في مناطق ودول أخرى، وهو ما دفع دولة الاحتلال اعتبار كشف الصور خطراً استراتيجياً على أمنها.

التعليقات