• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الكلية الملكية للدراسات الدفاعية توقف قبول الطلاب الإسرائيليين تاريخ القصف يتكرر: استهداف الجامعة الإسلامية بغزة ومناطق استراتيجية غارات عنيفة على الجامعة الإسلامية بغزة تُخلف دماراً هائلاً خبر يصدم المستفيدين.. 3 أسباب تؤدي إلى نقص دعم حساب المواطن وحقيقة موعد انتهاء الزيادة الملكية مفاجأة رسمية.. موعد صرف راتب ربيع الآخر 1447 حقيقة صرف 1000 ريال للموظفين بمناسبة اليوم الوطني مصر تستنكر هجوم جنوب وزيرستان الإرهابي وتدعم باكستان نتنياهو وروبيو يؤديان الطقوس اليهودية عند حائط البراق بالقدس قوات أممية محتملة لحفظ السلام في أوكرانيا ترامب يطلب تعزيز أمني بعد مقتل كيرك هجوم روسي واسع وتدمير 361 مسيرة أوكرانية اعتراض اسرائيل مسيرة قرب مطار رامون روبيو في إسرائيل لتأكيد الدعم رغم قصف قطر حادث مأساوي في المكسيك يسفر عن وفاة 15 شخصاً 25 معتقلاً و26 شرطياً مصاباً في لندن جراء المظاهرات هجوم مسلح في نيجيريا يؤدي إلى اختطاف 18 امرأة وطفلاً

الجمعة 07/12/2018 - 02:57 بتوقيت نيويورك

حزب ميركل ينتخب اليوم رئيساً جديداً.. يحدد مسار ألمانيا

حزب ميركل ينتخب اليوم رئيساً جديداً.. يحدد مسار ألمانيا

المصدر / وكالات - هيا

تتخلى المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الجمعة، عن قيادة الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ، التي تولتها لـ18 عاماً، للرئيس الجديد للحزب، الذي سينتخب في تصويت يرتدي طابعاً تاريخياً وسيحدد مسار ألمانيا في المستقبل.

وسينتخب 1001 مندوب في الاتحاد الديمقراطي المسيحي، ثلثهم من النساء، في مؤتمر يعقد في هامبورغ، رئيساً جديداً بعد ظهر الجمعة.

ويتنافس ثلاثة مرشحين على المنصب، الذي يعد جسراً يؤدي إلى منصب المستشارية. لكن بما أن وزير الصحة، ينس شبان، لا يتمتع بفرص للفوز، ستنحصر المنافسة بين انيغريت كرامب كارينبوير (56 عاماً) القريبة من ميركل والمليونير فريدريش ميرتس (63 عاماً).

وتتوقع استطلاعات الرأي منافسة حامية بين كرامب-كاريبنبوير، الأمينة العامة للحزب، وميرتس، الذي يدافع عن توجه الحزب والبلاد إلى اليمين، لأن المندوبين منقسمون جداً بشأن توجه الحزب بعد رحيل ميركل.

وقالت ميركل في افتتاح المؤتمر الخميس: "أشعر بالامتنان لشغلي الرئاسة 18 عاماً"، مشيرة إلى أنها "فترة طويلة بالتأكيد شهد خلالها الحزب تقلبات كثيرة".

وكانت ميركل (64 عاماً)، التي كان يلقبها الألمان بود عند فوزها بـ"موتي" (الأم)، اضطرت في تشرين الأول/أكتوبر بعد انتخابات في اثنتين من المناطق جاءت نتائجها مخيبة للآمال، للإعلان عن تخليها عن قيادة الحزب.

إلا أن المستشارة، التي تقود منذ 13 عاماً أكبر اقتصاد أوروبي، حريصة على إكمال ولايتها هذه حتى نهايتها، أي حتى 2021.

وأضافت الخميس: "يسعدني أن أواصل العمل كمستشارة"، وهذا ما سيحدده خيار المندوبين لرئيس جديد للحزب.

كذلك وعد كل من المرشحين باحترام رغبتها هذه، لكن تعايشاً هادئاً مع ميرتس، الذي أخرجته ميركل نفسها من الحزب قبل عقد، يبدو صعباً.

ويتوقع كثيرون رحيل المستشارة اعتباراً من العام المقبل بعد الانتخابات الأوروبية في أيار/مايو إذا منيت الأحزاب التقليدية بهزيمة جديدة، وعلى أبعد حد في الخريف بعد انتخابات في ثلاث مقاطعات تشكل كلها معاقل لليمين القومي.

ويحتاج الحزب اليوم أكثر من أي وقت مضى لنفس جديد. فهو يواجه من اليمين هجمات اليمين القومي المتمثل بحزب "البديل لألمانيا"، ومن الوسط انتقادات دعاة حماية البيئة (حزب الخضر)، ولم يعد يحصد مع حليفه البافاري "الاتحاد الاجتماعي المسيحي" أكثر من 26 إلى 28% من الأصوات في استطلاعات الرأي.

وقد أضعف في الانتخابات التشريعية التي جرت في أيلول/سبتمبر 2017 مع أنه حصل على 33% من الأصوات.

أما شريكه الحزب الاشتراكي الديمقراطي، فهو يواجه أيضاً أزمة أسوأ.

ودخل حزب البديل لألمانيا إلى مجلس النواب قبل عام مستفيداً من المخاوف المرتبطة بسياسة الهجرة السخية التي اتبعتها المستشارة. فقد فتحت أبواب ألمانيا أمام أكثر من مليون لاجئ سوري وعراقي بين 2015 و2016.

التعليقات