• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تفاقم الأزمة في غزة بعد قطع الاتصالات ووقف المساعدات فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير إيران:مقتل عنصرين بهجوم إرهابي في سيستان وبلوشستان فرنسا تنشر 80 ألف شرطي لتأمين احتجاجات 18 سبتمبر مقتل 22 مدنياً في هجمات مسلحة غربي النيجر مصرع 15 شخصاً في انهيارات أرضية بأوتاراخاند في الهند زلزال بقوة 4.3 يضرب جزيرة سوبيوري الإندونيسية ترامب يلوّح بالجلوس بين بوتين وزيلينسكي روسيا تتحدى عقوبات أوروبا إيران تواصل التفاهمات غير المباشرة مع أميركا أميركيان يثيران الجدل في مناورات روسيا وبيلاروسيا ترحيب ملكي بترامب في لندن نتنياهو يعلن القدس مدينتنا وأردوغان يرد بشدة: تصعيد دبلوماسي حاد بين تركيا وإسرائيل

الثلاثاء 29/01/2019 - 04:01 بتوقيت نيويورك

بيلوسي: ترمب وافق على إلقاء "خطاب الاتحاد" في 5 فبراير

بيلوسي: ترمب وافق على إلقاء

المصدر / وكالات - هيا

أعلنت رئيسة مجلس النواب الأميركي، الديمقراطية نانسي بيلوسي، الاثنين، أن الرئيس دونالد ترمب وافق على إلقاء خطابه عن حال الاتحاد في 5 شباط/فبراير، بعد إنهاء "الإغلاق" الحكومي.

وجاء في كتاب وجهته بيلوسي إلى ترمب: "أدعوكم لإلقاء خطابكم عن حال الاتحاد قبل الدورة المشتركة للكونغرس في 5 شباط/فبراير في قاعة مجلس النواب"، مؤكدة أن ترمب وافق على الموعد الجديد بعد أن اضطر لإرجاء خطابه الذي كان مقرراً في 30 كانون الثاني/يناير بسبب نقص العناصر الأمنية الناجم عن "الإغلاق".

وكانت بيلوسي قد دعت ترمب لإلقاء خطابه عن حال الاتحاد الثلاثاء (29 كانون الثاني/يناير) لكنها عادت وغيرت رأيها بسبب "الإغلاق".

وأعلن مكتب الميزانية في الكونغرس الأميركي أن الإغلاق الجزئي لأجهزة الحكومة الفدرالية الأميركية لأكثر من شهر كلف إجمالي الناتج الداخلي للبلاد 11 مليار دولار، بينها 3 مليارات لن يكون من الممكن تعويضها.

وبعد شلل استمر أكثر من شهر وطاول 800 ألف موظف حكومي، أعلن الرئيس الأميركي الجمعة عن اتفاق لوضع حد للإغلاق الحكومي وتمويل الأجهزة الفدرالية حتى 15 شباط/فبراير.

لكن رغم تراجع ترمب بموافقته على إعادة فتح الإدارات الحكومية دون الحصول أولاً على مبلغ 5.7 مليار دولار لتمويل بناء الجدار، هدد مع ذلك بالعودة إلى الأزمة نفسها وبإغلاق جديد أو إعلان الطوارئ في حال عدم التوصل لاختراق في مشروعه العزيز على قلبه في الأسابيع الثلاثة المقبلة.

التعليقات