• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

أوكرانيا أكبر هجوم جوي روسي منذ اندلاع الحرب مأساة في لشبونة.. خروج قطار جبلي قديم يتسبب في مصرع 17 شخصا فوز عرفان علي بولاية رئاسية ثانية في جويانا الصين تدين مرور سفن كندية وأسترالية عبر مضيق تايوان أوكرانيا تعلن إسقاط 68 مسيرة روسية في ليلة واحدة بولندا تعلن حالة التأهب القصوى في مجالها الجوي تعاون أوكراني سلوفاكي لتعزيز مشاريع الطاقة والنقل ذعر بين السكان بعد انهيار مفاجئ لمبنى سكني في الهند مصرع 5 أشخاص في حادث حافلة ببنجلاديش مايكروسوفت تعلن تحويل مسارات البيانات بسبب انقطاع الكابلات عاجل: مئات المتظاهرين يتجهون إلى منزل نتنياهو للمطالبة بالأسرى مايكروسوفت تعلن انقطاع كابلات الإنترنت في البحر الأحمر وتأثيره على الخدمات أكثر من 60 قتيلًا في هجوم بوكو حرام شمال نيجيريا قماطي: حزب الله مستعد لمواجهة إسرائيل حال فرض العدوان أطفال السكري في مصر يتجنبون 300 وخزة شهريًا بفضل أجهزة قياس السكر غير الاختراقية

الأحد 24/02/2019 - 03:39 بتوقيت نيويورك

اتهامات لقوات حفتر بنهب منازل وحرقها جنوبي ليبيا

اتهامات لقوات حفتر بنهب منازل وحرقها جنوبي ليبيا

المصدر / وكالات - هيا

أكد مصدر محلي من مدينة مرزق -التي تقطنها أغلبية من قبائل التبو جنوب غربي ليبيا- أن قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر قامت بعد اجتياحها المدينة أمس الجمعة بحرق منازل مملوكة لمقاتلين من قوة حماية الجنوب التي تضم أفرادا من التبو بعد سلبها ونهبها.

وقال أيضا إن عمليات الحرق والنهب والسلب طالت منازل مدنيين محسوبين على قوة حماية الجنوب نفذها مسلحون من قوات حفتر ينتمون لقبائل من الجنوب الليبي لديها عداوات تاريخية مع قبائل التبو.

وكانت قوات حفتر قد دخلت ليل الأربعاء الماضي مزرق وسيطرت عليها في إطار عملية عسكرية في الجنوب بهدف "تطهيره من المجموعات الإرهابية والإجرامية" أطلقتها منتصف يناير/كانون الثاني.

وتتهم قوات حفتر أقلية التبو بدعم المتمردين التشاديين، الأمر الذي ينفيه سكان مرزق والمدن التي يقطنها التبو، مؤكدين أن الروابط بينهم اجتماعية فقط نظرا لأنهم من عرق واحد.

ومزرق معقل التبو الذين يعارض العديد منهم هجوم حفتر، وتقع المدينة في منطقة ترتفع فيها التوترات بين التبو وبين القبائل العربية التي انضمت أعداد كبيرة منها إلى قوات حفتر.

وسببت العمليات العسكرية التي تدور بمحيط مرزق حصارا تتصاعد حدته يوما بعد آخر، إذ أغلقت بعض المخابز أبوابها بسبب نقص الدقيق إلى جانب شح بمواد التموين وإغلاق معظم محطات الوقود لصعوبة تزويدها بسبب التوتر الأمني بالطرق المؤدية إلى سبها. كما تكدست القمامة في المدينة بشكل يشبه الجبال الصغيرة مما ينذر بكارثة بيئية محدقة تهدد حياة الناس.

الأكثر مشاهدة


التعليقات