• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صدام جديد بين ترامب وماسك بسبب الإعانات الفيدرالية نتنياهو: سنواجه إيران دون انتظار واشنطن ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!"

الأحد 17/03/2019 - 06:37 بتوقيت نيويورك

ترمب يوجه سهامه إلى فرنسا.. "ماذا حقق اتفاق المناخ؟"

ترمب يوجه سهامه إلى فرنسا..

المصدر / وكالات - هيا

وجه الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، سهامه إلى فرنسا بعد أعمال حرق ونهب استهدفت العديد من المحلات التجارية على الشانزلزيه، أشهر جادات باريس خلال يوم جديد من تظاهرات "السترات الصفراء"، موحياً بأن سياستها حيال المناخ مسؤولة عما يحصل.

وسأل ترمب على تويتر: "ماذا حقق اتفاق باريس حول المناخ لفرنسا؟"، وهو المعروف بموقفه النافي للتغير المناخي رغم إجماع العلماء على ذلك منذ سنوات.

وكتب مجيباً عن سؤاله: "بعد 18 أسبوعاً من أعمال الشغب التي يقوم بها المحتجون من السترات الصفراء، لا أعتقد أنه حقق أموراً جيدة! في الأثناء ارتقت الولايات المتحدة إلى رأس جميع القوائم حول البيئة".

وهي المرة الثانية التي يستشهد فيها الرئيس الأميركي بالتظاهرات التي بدأت في تشرين الثاني/نوفمبر بفرنساً احتجاجاً على سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون، لدعم آرائه حول المناخ.

وفي كانون الأول/ديسمبر، أعلن ترمب أن بعض المحتجين رددوا "نريد ترمب!"، بدون أن يعطي أدلة على ذلك.

وفي حينه، صرح وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان لقناة ""أل سي إي": "لا نأخذ السياسات الأميركية الداخلية في الاعتبار ونود أن يكون الأمر مبتادلاً".

وأشار لودريان: "أقول هذا لدونالد ترمب، كما يقوله أيضاً الرئيس الفرنسي : اتركوا أمتنا وشأنها".

التعليقات